الفهرس | Only 14 pages are availabe for public view |
Abstract لقد أجريت تلك الدراسة الاستطلاعية بقسم الأشعة التشخيصية في مستشفيات المنصورة الجامعية إلى جانب مركز الكلى والمسالك البوليةخلال الفترة من يناير۲۰۱٦ إلى يناير۲۰۱٧، وقد خضع حوالى ٧۸ مريض لهذه الدراسة تم خلالها فحص ۱۳٥ حصوة ٤۸من المرضى كانوا إناثاُ و۳۰ كانوا ذكوراً وتراوحت مجموعاتهم العمرية من ٤ إلى ٧٤ عاماً بمتوسط ٤٥,۳ عاماً +۱۲,۸.تم فحص جميع المرضى باستخدام وضع السونار الأساسى إلى جانب الدوبلر الملون للكشف عن ظاهرة التلألؤ. تم تقسيم ظاهرة التلألؤ إلى۰،۱و۲ على حسب الطول. تم عمل أشعة مقطعية بدون صبغة وتم ذكر الحصوات من حيث المكان والحجم والكثافة. نجحنا بالحصول على ۲۰ حصوة من المرضى وتم تعريضهم لفحص إجمالي وتحليل التركيب الكيميائى. تم تقسيم الحصوات المحللة إلى حصوات محتوية على كالسيوم وغير محتوية على كالسيوم.لقد وجدنا أن ظاهرة التلألؤ أداة مبشرة تزيد من الكشف عن الحصوات الصغيرة >٥مم والمغطاة بدهون الكلية. وبالنسبة لتكوين الظل الخلفى بالسونار، فقد وجدنا ترابطا قويا وعلاقة طردية حين قارناه بحجم الحصوة وكثافتها. عند المقارنة بين الكثافة بالأشعة المقطعية ودرجات التلألؤ، فقط الدرجات ۱ و ۲ أظهروا فرقاً مؤثراً مع التداخل بين الدرجات الأخرى.وبالنسبة للحجم، فإن الزيادة فوق ۱۰ مم تزيد من احتمالية الدرجة الثانية لظاهرة التلألؤ. |