Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
تطبيق مؤشرات الأمم المتحدة لأستدامة العمران في مصر /
المؤلف
محمد، سهام عبدالحليم.
هيئة الاعداد
باحث / سهام عبد الحليم محمد
مشرف / معاذ أحمد عبد الله الجدع
مناقش / أحمد عواد جمعه
مناقش / معاذ أحمد عبد الله الجدع
الموضوع
العمارة المصريه. العمارة تصميمات.
تاريخ النشر
2017.
عدد الصفحات
197 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الهندسة المعمارية
تاريخ الإجازة
1/1/2018
مكان الإجازة
جامعة بنها - كلية الهندسة بشبرا - الهندسة المعمارية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 197

from 197

المستخلص

لقد أدت السلوكيات غير الرشيدة للبشرية الى تنامى مخاطر كثيرة وضغوط جاثمة على صحة بل وبقاء كوكب الارض وما عليه من كائنات حية ، حيث تزايدت معدلات التلوث بمختلف انواعه وتعاظم استنزاف الثروات الطبيعية ، فحدث خلل فى التوازن البيئى وفى العديد من النظم الحيوية الاساسية وتناقصت قدرة الطبيعة والياتها على الاستعادة والتجديد الذاتى فتهددت جودة الحياة ذاتها ، بل وخفتت آمال إستمراريتها وبقائها .
لذلك فقد أخذت الامم المتحدة على عاتقها مجابهة مصادر التهديد هذه ، حيث خصصت مفوضية لهذا الغرض ، وعقدت العديد من الاتفاقيات كما نظمت مجموعة من البرامج و المؤتمرات فيما عرف بقمة الارض وغيره الكثير نتج عن تلك المجهودات مولد ما عرف بالتنمية المستدامة متخذة الاستدامة عقيدة وملاذا للبشرية .
التنمية المستدامة هي نمط معيشة، تحكمه أطر أخلاقية إنسانية، كما أنها نمط تنموي يسعى إلى خلق مجتمع أقل ميلاً لنزعة الإسراف مع تغيير كثير من المفاهيم الثقافية السائدة حيال الطبيعة ومستقبل الحياة .
لقد أدت السلوكيات غير الرشيدة للبشرية الى تنامى مخاطر كثيرة وضغوط جاثمة على صحة بل وبقاء كوكب الارض وما عليه من كائنات حية ، حيث تزايدت معدلات التلوث بمختلف انواعه وتعاظم استنزاف الثروات الطبيعية ، فحدث خلل فى التوازن البيئى وفى العديد من النظم الحيوية الاساسية وتناقصت قدرة الطبيعة والياتها على الاستعادة والتجديد الذاتى فتهددت جودة الحياة ذاتها ، بل وخفتت آمال إستمراريتها وبقائها .
لذلك فقد أخذت الامم المتحدة على عاتقها مجابهة مصادر التهديد هذه ، حيث خصصت مفوضية لهذا الغرض ، وعقدت العديد من الاتفاقيات كما نظمت مجموعة من البرامج و المؤتمرات فيما عرف بقمة الارض وغيره الكثير نتج عن تلك المجهودات مولد ما عرف بالتنمية المستدامة متخذة الاستدامة عقيدة وملاذا للبشرية .
التنمية المستدامة هي نمط معيشة، تحكمه أطر أخلاقية إنسانية، كما أنها نمط تنموي يسعى إلى خلق مجتمع أقل ميلاً لنزعة الإسراف مع تغيير كثير من المفاهيم الثقافية السائدة حيال الطبيعة ومستقبل الحياة .
لقد أدت السلوكيات غير الرشيدة للبشرية الى تنامى مخاطر كثيرة وضغوط جاثمة على صحة بل وبقاء كوكب الارض وما عليه من كائنات حية ، حيث تزايدت معدلات التلوث بمختلف انواعه وتعاظم استنزاف الثروات الطبيعية ، فحدث خلل فى التوازن البيئى وفى العديد من النظم الحيوية الاساسية وتناقصت قدرة الطبيعة والياتها على الاستعادة والتجديد الذاتى فتهددت جودة الحياة ذاتها ، بل وخفتت آمال إستمراريتها وبقائها .
لذلك فقد أخذت الامم المتحدة على عاتقها مجابهة مصادر التهديد هذه ، حيث خصصت مفوضية لهذا الغرض ، وعقدت العديد من الاتفاقيات كما نظمت مجموعة من البرامج و المؤتمرات فيما عرف بقمة الارض وغيره الكثير نتج عن تلك المجهودات مولد ما عرف بالتنمية المستدامة متخذة الاستدامة عقيدة وملاذا للبشرية .
التنمية المستدامة هي نمط معيشة، تحكمه أطر أخلاقية إنسانية، كما أنها نمط تنموي يسعى إلى خلق مجتمع أقل ميلاً لنزعة الإسراف مع تغيير كثير من المفاهيم الثقافية السائدة حيال الطبيعة ومستقبل الحياة .
لقد أدت السلوكيات غير الرشيدة للبشرية الى تنامى مخاطر كثيرة وضغوط جاثمة على صحة بل وبقاء كوكب الارض وما عليه من كائنات حية ، حيث تزايدت معدلات التلوث بمختلف انواعه وتعاظم استنزاف الثروات الطبيعية ، فحدث خلل فى التوازن البيئى وفى العديد من النظم الحيوية الاساسية وتناقصت قدرة الطبيعة والياتها على الاستعادة والتجديد الذاتى فتهددت جودة الحياة ذاتها ، بل وخفتت آمال إستمراريتها وبقائها .
لذلك فقد أخذت الامم المتحدة على عاتقها مجابهة مصادر التهديد هذه ، حيث خصصت مفوضية لهذا الغرض ، وعقدت العديد من الاتفاقيات كما نظمت مجموعة من البرامج و المؤتمرات فيما عرف بقمة الارض وغيره الكثير نتج عن تلك المجهودات مولد ما عرف بالتنمية المستدامة متخذة الاستدامة عقيدة وملاذا للبشرية .
التنمية المستدامة هي نمط معيشة، تحكمه أطر أخلاقية إنسانية، كما أنها نمط تنموي يسعى إلى خلق مجتمع أقل ميلاً لنزعة الإسراف مع تغيير كثير من المفاهيم الثقافية السائدة حيال الطبيعة ومستقبل الحياة .
لقد أدت السلوكيات غير الرشيدة للبشرية الى تنامى مخاطر كثيرة وضغوط جاثمة على صحة بل وبقاء كوكب الارض وما عليه من كائنات حية ، حيث تزايدت معدلات التلوث بمختلف انواعه وتعاظم استنزاف الثروات الطبيعية ، فحدث خلل فى التوازن البيئى وفى العديد من النظم الحيوية الاساسية وتناقصت قدرة الطبيعة والياتها على الاستعادة والتجديد الذاتى فتهددت جودة الحياة ذاتها ، بل وخفتت آمال إستمراريتها وبقائها .
لذلك فقد أخذت الامم المتحدة على عاتقها مجابهة مصادر التهديد هذه ، حيث خصصت مفوضية لهذا الغرض ، وعقدت العديد من الاتفاقيات كما نظمت مجموعة من البرامج و المؤتمرات فيما عرف بقمة الارض وغيره الكثير نتج عن تلك المجهودات مولد ما عرف بالتنمية المستدامة متخذة الاستدامة عقيدة وملاذا للبشرية .
التنمية المستدامة هي نمط معيشة، تحكمه أطر أخلاقية إنسانية، كما أنها نمط تنموي يسعى إلى خلق مجتمع أقل ميلاً لنزعة الإسراف مع تغيير كثير من المفاهيم الثقافية السائدة حيال الطبيعة ومستقبل الحياة .
لقد أدت السلوكيات غير الرشيدة للبشرية الى تنامى مخاطر كثيرة وضغوط جاثمة على صحة بل وبقاء كوكب الارض وما عليه من كائنات حية ، حيث تزايدت معدلات التلوث بمختلف انواعه وتعاظم استنزاف الثروات الطبيعية ، فحدث خلل فى التوازن البيئى وفى العديد من النظم الحيوية الاساسية وتناقصت قدرة الطبيعة والياتها على الاستعادة والتجديد الذاتى فتهددت جودة الحياة ذاتها ، بل وخفتت آمال إستمراريتها وبقائها .
لذلك فقد أخذت الامم المتحدة على عاتقها مجابهة مصادر التهديد هذه ، حيث خصصت مفوضية لهذا الغرض ، وعقدت العديد من الاتفاقيات كما نظمت مجموعة من البرامج و المؤتمرات فيما عرف بقمة الارض وغيره الكثير نتج عن تلك المجهودات مولد ما عرف بالتنمية المستدامة متخذة الاستدامة عقيدة وملاذا للبشرية .
التنمية المستدامة هي نمط معيشة، تحكمه أطر أخلاقية إنسانية، كما أنها نمط تنموي يسعى إلى خلق مجتمع أقل ميلاً لنزعة الإسراف مع تغيير كثير من المفاهيم الثقافية السائدة حيال الطبيعة ومستقبل الحياة .