Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
تاثير استخدام الاسلوب المتباين على مستوى اداء بعض المهارات الاساسية بدرس التربية الرياضية لدى تلاميذ المرحلة الاعدادية بمحافظة المنوفية /
المؤلف
رميح، احمد محمد اسماعيل.
هيئة الاعداد
باحث / أحمــــد محمـــد إسماعيـــل رميـــح
مشرف / جمـــال أحــمــد ســلامــه
مشرف / أحـــمـــد شـــوقـــى مــحـمــد
مناقش / جمـــال أحــمــد ســلامــه
الموضوع
التربية الرياضية تدريس.
تاريخ النشر
2017.
عدد الصفحات
288 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
مناهج وطرق تدريس
تاريخ الإجازة
1/1/2017
مكان الإجازة
جامعة بنها - كلية التربية الرياضية - المناهج وطرق التدريس
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 263

from 263

المستخلص

يشهد العصر الذى نعيش فيه الآن إزدياداً فى صنع المعرفة بمعدلات لم يسبق لها مثيل وهذا المعدل الهائل فى حجم المعرفة يتضخم بسرعة أكبر مما كان يحدث من قبل، إذ تظهر فيه كل يوم إختراعات وأبحاث وإكتشافات جديدة فى كافة المجالات وخاصة المستحدثات التكنولوجية التى إكتسبت أهمية فائقة من أجل زيادة معطيات العملية التعليمية ورفع شأنها ويمثل تطوير التعليم تحديا هائلا لابد من مواجهته بشجاعة وهو مطلب يأتى من واقع حالنا وما تشهدة دول العالم من تقدم علمى تكنولوجى لذا فإنة لابد لنا من ثورة هائلة فى نظم تعليمنا وبرامجنا وطرق وأساليب تدريسنا تعيد ترتيب وتنظيم وسائل ونظم التعامل مع العملية التعليمية ولا يتم ذلك إلا من خلال مسايرة مناهج وطرق تدريس التربية الرياضية للمتغيرات العالمية من خلال إدخال الأساليب التكنولوجية والأنظمة التقويمية المستحدثة حتى نستطيع مواكبة المتغيرات الحادثة فى المجالات المعرفية وتطبيقاتها العملية، وأن يكون ذلك فى إطار تحقيق الأهداف التربوية.
( 59 : 2 )
وتمثل المؤسسات التربوية الدعامة الأولى فى خلق جيل الحاضروالمستقبل الذى على أكتافه تقوم نهضة وتقدم المجتمع , وذلك عن طريق التعلم المبنى على الأسس العلمية,حيث تشهد الفترة الحالية محاولات جادة لتطوير التعليم فى جميع مراحله .
وفى ذلك المجال يشير كمال زيتون (2005م) إلى أن أسلوب التدريس المناسب لتحقيق الأهداف التربوية التى يسعى إليها التربويين هو الأسلوب الذى يوفر مواقف تعليمية متنوعة مراعياً فى ذلك الخصائص والفروق الفردية للمتعلمين. ( 44 : 24)
وتتفق كلا من ناهد سعد ونيللى رمزى (2008م) , محمد الشحات (2007م)على أنه نظرا لوجود فروق فردية كثيرة فى المجموعة الواحدة من المتعلمين وهذه الفروق الظاهرة الإختلاف فى الحجم والقوة والنضج لذلك ظهرت فكرة تقسيم المتعلمين وكان الغرض من هذا التقسيم هوالإقلال من إحتمال مقابلة المتعلمين كبار الحجم مع متعلمين صغار الحجم وكذلك إتاحة الفرصة للمتعلمين الماهرين وضعاف المستوى لتعلم مهارات جديدة وهناك عوامل أخرى يتم تقسيم المتعلمين على أساسها وهى(الكشف الطبى ــ السن ـــ والمهارات الحركية ــ الميول الرياضية ــ بعض العوامل الاجتماعية) . ( 65 : 102- 107) ( 58 : 223)
ويشير أشرف عثمان (1999م) إلى أن التعلم بأسلوب الواجبات الحركية يساعدعلى الإستكشاف والتجربة والإنطلاق وإظهار خلفية كل تلميذ وقدراته حيث يكون التلاميذ فى هذا الإسلوب أحرار فى التطبيق على أداء المهارات كلاً حسب مستواه ولهذا فإن أسلوب الواجبات الحركية يعتبر أسلوب تربوى نفسى يراعى الفروق الفردية ويظهر المواهب التى تحتاج إلى رعايه وتوجيه . (12 :79 )
ويرى الباحث أنه يجب علينا أن نركز على المتعلم بإعتبارة محور العملية التعليمية وذلك عن طريق إعطائه دوراً إيجابياً فعالا فى العملية التعليمية من خلال إستخدام أساليب التدريس التى تراعى مستويات المتعلمين وكذلك توفير الوسائط التعليمية التى تعمل على إستثارة دوافع المتعلم للتعلم وتتيح للمتعلم الفرصة فى المشاركة الإيجابية فى الموقف التعليمى وتراعى الفروق بين المتعلمين .
كما يشير محسن حمص (1997م) إلى أن التعلم بالإسلوب التبادلى يمكن إعطاء التلميذ دوراً رئيسياً فى العملية التعليمية حيث تحول له قرارات أكثر وهذه القرارات تختص بالتقويم ليعطى تغذية راجعة مباشرة لزميله فى مرحلة تطبيق المهارات لغرض تصحيح المسارالحركى للأداء لغرض بلوغ الهدف المنشود من ممارسة العمل وفى هذا الإسلوب يقوم المدرس بتقسيم التلاميذ إلى أزواج وفقا لمقاييس ( الطول ـــ الوزن ــــ أو من يختاره الزميل) ويكون أحد التلاميذ مؤدياً والآخر مراقباً وهذا الآخر يكون دوره إعطاء الإيضاحات وتصحيح الأخطاء مستنداً على المعلومات التى سبق أن أعدها المعلم وشرحها فى ورقة الواجب الحركى أو فى الصف فى القسم التعليمي من الدرس . ( 49 : 94 )
مشكلة البحث
تعتبر لعبة كرة القدم من الألعاب التى تحتل مكانة بارزة بين الألعاب المختلفة والتى تعلم وتدرس مهاراتها الحركية الأساسية داخل أروقة الأندية خاصة للمبتدئين فى مدرسة الكرة حيث أن هذه المرحلة من أهم المراحل السنية المناسبة لبداية ممارسة الأنشطة الرياضية عامة وكرة القدم خاصة .
وتدعو الإتجاهات التربوية الحديثة إلى الإهتمام بالفرد المتعلم ليصبح جزءاً أساسياً فى العملية التعليمية , كما تنادى هذه الفلسفات بضرورة تطوير وتعديل دور المعلم ليصبح المصمم للبيئة التعليمية بحيث تتناوب الأدوار بين المعلم والمتعلم والتى بدورها تكون مشاركه إيجابيه فى عملية التعلم من خلال مشاركته الفعالة فى إسناد بعض القرارات إليه مثل قرارات التنفيذ والتقويم .
(25 : 4 )
ويستخدم الكثير من القائمين على عملية التعليم والتدريب فى مجال لعبة كرة القدم إسلوب الشرح والنموذج والتى يقوم فيها المعلم بشرح المهارة لفظيا (التلقين) ثم أداء نموذج دون مشاركة التلاميذ مشاركة فعلية فى الموقف التعليمى مما يؤدى إلى عدم مراعاة الفروق الفردية وكذلك قد لا يتابع البعض الشرح أو يواجهون صعوبة فى فهم ما يطلب فهمه كما ان هناك من لا يستطيع رؤية النموذج وبالتالى لا تتحقق دافعيتهم لتعلم المهارات كما يؤثر على مستوى أدائهم حيث يظهر ضعيفاً ودون المستوى المطلوب تحقيقه، وخاصة أن فرصة التغذية الرجعية ضئيلة فى تلك الطريقة .
ويشير كلا من محروس قنديل , وآخرون (1998م) إلى أن المعلم لكى يتمكن من دفع تلاميذه إلى التعلم فلابد من إستخدام طرق وأساليب تدريس مختلفة ومتعددة مما يتطلب من المعلم أن يكون ملماً إلماماً تاماً بكيفية حدوث التعلم من جانب التلاميذ , وكيف تؤثلر الطرق والأساليب المستخدمة فى سرعة تحقيق الهدف من عملية التعلم وهو إكتساب وإتقان وتثبيت الأداء وكذلك توفير الوسائل والطرق المختلفة لمراعاة الفروق الفردية بين التلاميذ . (47 :50)
وبالرغم من تعدد وتنوع طرق وأساليب التدريس وما طرأ عليها من تقدم كبير تشهده دول العالم المتقدم إلا أنه من الملاحظ إستمرار إعتماد المعلم على أساليب تدريسية لأغلب الأنشطة الرياضية بالمدارس ومنها أسلوب الأوامر والذى يكون فيه المعلم هو حجر الزاوية فى العملية التعليمية والتلاميذ متلقين لتوجيهات المعلم , وحتى الآن لايزال إستخدام الأساليب الحديثة فى التعليم إستخداماً محدوداً للغاية . ( 25 : 6)
كما لاحظ الباحث أيضاً أن المعلمين أثناء قيامهم بتدريس المهارات الأساسية لكرة القدم للتلاميذ من خلال الشرح للمجموعات المختلفة دون مراعاة للفروق الفردية بين المتعلمين وذلك على إفتراض أن جميع المتعلمين متساويين فى القدرات والمستويات على الرغم من وجود من هم منخفضى المستوى ومن هم متوسطى المستوى ومن هم مرتفعى المستوى .
ومن خلال إطلاع الباحث على الأبحاث والدراسات فى مجال المناهج وطرق التدريس وجد أن العديد منها إستخدم بعض أساليب التدريس فى الأنشطة الرياضية المتعددة منها دراسة محمد الشحات (2002م) والتى تناولت أسلوب ( الأوامر ــــ العمل مع الزميل ــــ الشمول أو التطبيق الذاتى متعدد المستويات (الواجبات الحركية) فى رياضة الهوكى) , ودراسة أحمد السيد (2004م) والتى تناولت أسلوب ( الممارسة ــــ التعليم التبادلى ــــ الواجبات الحركية ) فى الكرة الطائرة , ودراسة تامر محمود (2006م) والتى تناولت أسلوب الواجبات الحركية فى كرة اليد.
(57) , (8) , (14)
ولقد أسفرت معظم نتائج الدراسات السابقة أن إستخدام الأسلوب المتباين له دور فعال ومؤثر فى تدريس المهارات الأساسية والتحصيل المعرفى قيد أبحاثهم0
ومن خلال عمل الباحث بمجال تدريب كرة قدم بنادى قويسنا الرياضى بالمنوفية لتلاميذ بالمرحلة الإعدادية وكذلك عند قيام الباحث بمعاونة المعلمين بمدرسة قويسنا الحديثة لتدريس المهارات الأساسية فى كرة القدم ( بناءا على الخطاب الوارد من كلية التربية الرياضية بجامعة بنها لإدارة قويسنا التعليمية بمساعدة الباحث فى إجراء الدراسة العلمية مرفق (13) ) فقد لاحظ الباحث أن التلاميذ لديهم ضعف وإنخفاض فى مستوى الأداء المهارى لبعض المهارات الأساسية فى كرة القدم نتيجة لصعوبة إدراك المراحل المختلفة لأداء المهارات الصعبة حيث تحتاج إلى التركيز على الأجزاء المكونة لها والشكل النهائى للمهارة ككل وبالتالى فهى تحتاج الى بذل جهد ووقت كبير خلال التعليم بدون وسائل معينة لعملية التعلم .
الأمر الذى دعا الباحث لإجراء مثل تلك الدراسة بعنوان ” تأثير إستخدام الأسلوب المتباين على مستوى أداء بعض المهارات الأساسية بدرس التربية الرياضية لدى لتلاميذ المرحلة الإعدادية بمحافظة المنوفية ” .
أهمية البحث
الأهمية العلمية
ــ قد يضيف هذا البحث إضافة علمية جديدة فى مجال التدريس لتطوير مستوى أداء التلاميذ لبعض المهارات الأساسية فى كرة القدم .
ــ قد يساهم فى توجيه الباحثين إلى إجراء دراسات علمية تتناول الجوانب التى لم تتعرض لها الدراسة الحالية .
الأهمية التطبيقية
ــ يساهم البحث فى رفع مستوى أداء بعض المهارات الأساسية فى كرة القدم للتلاميذ .
هدف البحث
ــ يهدف البحث إلى تصميم برنامج تعليمى باستخدام الأسلوب المتباين لبعض المهارات الأساسية فى كرة القدم وذلك للتعرف على :
ــ تأثير البرنامج التعليمي بإستخدام الأسلوب المتباين على مستوى أداء بعض المهارات الأساسية فى كرة القدم.
ــ تأثير البرنامج التعليمي بإستخدام الأسلوب المتباين على مستوى التحصيل المعرفي فى كرة القدم.
فروض البحث
ــ توجد فروق دالة إحصائيا بين متوسطى القياسات القبلية والبعدية فى مستوى أداء بعض المهارات الأساسية والتحصيل المعرفى قيد البحث للمجموعة التجريبية لصالح القياسات البعدية.
ــ توجد فروق دالة إحصائيا بين متوسطى القياسات القبلية والبعدية فى مستوى أداء بعض المهارات الأساسية والتحصيل المعرفى قيد البحث للمجموعة الضابطة لصالح القياسات البعدية.
ــــ توجد فروق دالة إحصائيا بين القياسين البعديين للمجموعتين التجريبية والضابطة فى مستوى أداء بعض المهارات الأساسية والتحصيل المعرفى قيد البحث لصالح القياسات البعدية للمجموعة التجريبية.
إجراءت البحث
منهج البحث:
إستخدم الباحث المنهج التجريبى وذلك لملائمته لطبيعة البحث بإستخدام التصميم التجريبى ذو القياس القبلى البعدى لمجموعتين إحداهما تجريبية والأخرى ضابطة .
مجالات البحث :
المجال الزمنى : العام الدراسى 2015– 2016 م .
المجال المكانى : مدرسة قويسنا الحديثة الإعدادية.
المجال البشرى : تلاميذ الصف الأول الإعدادى .
مجتمع وعينة البحث :
تم إختيار مجتمع البحث بالطريقة العمدية من تلاميذ الصف الأول الإعدادي بإدارة قويسنا التعليمية بمحافظة المنوفية والمقيدون بسجلات الادارة للعام الدراسى (2015- 2016م), والبالغ عددهم (2575) تلميذاً ، وإختار الباحث تلاميذ الصف الأول الإعدادي من مجتمع البحث من مدرسة قويسنا الحديثة الإعدادية والبالغ عددهم (155) تلميذاً بنسبة (6.02%) , ثم قام الباحث بإختيار عينة البحث بالطريقة العمدية العشوائية من تلاميذ الصف الأول الإعدادي من مدرسة قويسنا الحديثة الإعدادية حيث بلغ عددها (60) تلميذاً بنسبة مئوية قدرها (38.70%) وتم تقسيمهم إلى مجموعتين إحداهما تجريبية والأخرى ضابطة قوام كل مجموعة (20) تلميذاً بالإضافة إلى عدد (20) تلميذاً لإجراء الدراسات الإستطلاعية.استخدم الباحث وسائل وأدوات جمع البيانات التالية :
ـ إستمارات تسجيل وجمع البيانات.
ـ الإختبارات البدنية والمهارية.
ـ الإختبار المعرفى.
طبيق تجربة البحث الأساسية :
قام الباحث بتطبيق تجربة البحث الأساسية فى الفترة من يوم الخميس 3/ 3/ 2016م إلى يوم الخميس الموافق 28 / 4/ 2016م بواقع ( 8 ) أسابيع ( فترة واحدة أسبوعيا ) لمدة 90 دقيقة فى المرة الواحدة وقد تم تطبيق تجربة البحث على المجموعة التجريبية أما المجموعة الضابطة فقد قامت بتنفيذ البرنامج التقليدى .
المعالجات الإحصائية:
إستخدم الباحث الأساليب الإحصائية التالية لمعالجة بيانات البحث:
- المتوسط الحسابى.
- معامل الإرتباط ”لبيرسون”..
- إختبار (ت).
- معامل السهولة والصعوبة والتمييز.
- معامل الإلتواء
- الوسيط.
- الإنحراف المعيارى .
الإستنتاجات والتوصيات
الإستنتاجات :
فى ضوء أهداف البحث وفروضه وحدود عينة البحث وخصائصها والمنهج المستخدم ومن خلال المعالجات الإحصائية وعرض ومناقشة النتائج أمكن التوصل إلى الاستنتاجات التالية :
ـــ البرنامج التعليمي المعد بالأسلوب المتباين كان له تأثيراً إيجابياً كبيراً فى تعلم وتحسين ورفع مستوى الأداء الفنى للمهارات الأساسية والتحصيل المعرفى لتلاميذ المجموعة التجريبية قيد البحث .
ــ تفوق المجموعة التجريبية التى استخدمت البرنامج التعليمي المعد بالأسلوب المتباين على المجموعة الضابطة التى أستخدمت الطريقة التقليدية ( الشرح اللفظى واداء النموذج العملى ) فى المستوي المهاري والتحصيل المعرفي مما يدل على فاعلية إستخدام الأسلوب المتباين وتأثيره الإيجابى على تعلم مهارات كرة القدم ” قيد البحث ” .
التوصيات :
فى ضوء ما توصل إليه الباحث من نتائج وإستنتاجات فى حدود أهداف البحث ومجالاته يوصى الباحث بما يلى :
ــ إستخدام البرنامج التعليمي المعد بالأسلوب المتباين فى تعليم مهارات كرة القدم للتلاميذ والناشئين فى المدارس والأندية لما حققة من فاعلية فى النتائج , ولما لة من تأثير إيجابى على التفاعل المباشر المتصل بين المتعلم والمادة التعليمية .
ــ إستخدام البرنامج التعليمي كأسلوب لتعليم المهارات الأساسية فى كرة القدم وتصحيح الأخطاء فى أداء المهارات الأساسية فى كرة القدم بالمدارس والأندية للمراحل السنية المختلفة.
ــ ضرورة الأخذ بأساليب التدريس الحديثة التى تعطى دورا فعالا للمتعلم فى العملية التعليمية تكشيا مع التحديث والتطوير التربوى ومنها أسلوب التدريس المتباين .
ــ عقد دورات صقل للمعلمين بالتربية والتعليم ( معلمى التربية الرياضية ) فى كيفية استخدام اسلوب التدريس المتباين .
ــ إجراء المزيد من البحوث التجريبية بإستخدام أساليب تدريسية أخرى ومقارنتها بالأسلوب المتباين للوصول إلى تحقيق أعلى مستوى ممكن فى تعليم وتعلم الأنشطة الرياضية المختلفة والرياضات الأخرى.
ــ ضرورة أن يهتم القائمين بتعليم مهارات كرة القدم بضرورة أن يكون للمتعلم دوراً فعالاً فى العملية التعليمية وخاصة فى العصر الحالى عصر المعلوماتية والتزايد المعرفى.