Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
المشكلات الاجتماعيه المصاحبه لمشكله الفقر :
المؤلف
عبدالمقصود، راندا أنور مصطفي.
هيئة الاعداد
باحث / راندا أنور مصطفي عبدالمقصود
مشرف / طلعت ابراهيم لطفي
مشرف / جمال محمدعبدالمطلب
مناقش / علي محمدالمكاوي
مناقش / جلال مدبولي محمد
الموضوع
المشاكل الاجتماعيه. الفقر - رعاية اجتماعية. الفقر - رعاية اجتماعية - بني سويف.
تاريخ النشر
2016.
عدد الصفحات
302 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
العلوم الاجتماعية (متفرقات)
الناشر
تاريخ الإجازة
3/8/2016
مكان الإجازة
جامعة بني سويف - كلية الآداب - علم الإجتماع
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 308

from 308

المستخلص

استهدفت هذه الدراسة التعرف على أهم المشكلات الاجتماعية المصاحبة لمشكلة الفقر، والأهمية النسبية لكل من هذه المشكلات، وذلك بالإضافة إلى التعرف على نوع الفقر السائد بالأحياء الفقيرة في مدينة بني سويف، وأهم ملامح البيئة الثقافية للفقراء، وأسباب مشكلة الفقر، وأهم آثارها، وكيفية مواجهة هذه المشكلة، وأساليب تكيف الفقراء مع ظروف الحرمان الاقتصادي.
ومن أجل تحقيق أهداف الدراسة والإجابة على تساؤلاتها، والتحقق من صحة الفروض التي تم صياغتها استعانت الباحثة بالمنهج المقارن، حيث تمت المقارنة بين نوعين من الأحياء في مدينة بني سويف (أفقر حي وأغنى حي).
وقد تم جمع البيانات اللازمة للدراسة عن طريق الاستعانة بعدة أدوات منهجية وهي استمارة المقابلة، والملاحظة المباشرة، وكذلك تحليل الوثائق والسجلات، وأخيرًا الإخباريين الذين تم الاستعانة بهم للتعرف على أرباب الأسر الفقيرة والغنية في الأحياء محل الدراسة.
وقد خرجت الدراسة في بابين يتضمنان ثمانية فصول: الباب الأول يعرض الإطار النظري للدراسة، وينقسم هذا الباب إلى ثلاثة فصول، يوضح الفصل الأول أهداف الدراسة ومفهوماتها الأساسية، ويعرض الفصل الثاني المداخل النظرية الموجهة للدراسة، ويتضمن الفصل الثالث عرضًا نقديًا للدراسات السابقة (التراث البحثي)، التي ترتبط بموضوع الدراسة بصورة مباشرة أو غير مباشرة.
أما الباب الثاني من هذه الدراسة، فيعرض لخطة الدراسة الميدانية ونتائجها، ويتضمن هذا الباب خمسة فصول، يشرح الفصل الرابع خطة الدراسة الميدانية، وتعرض باقي الفصول لنتائج الدراسة، حيث يوضح الفصل الخامس ثقافة الفقر وتأثيرها على المشاركة الاجتماعية والاقتصادية والسياسية للفقراء، ويتناول الفصل السادس أسباب مشكلة الفقر والآثار الناجمة عنها، ويعرض الفصل السابع المشكلات الاجتماعية المصاحبة لمشكلة الفقر وكيفية مواجهتها.
وقد أيدت نتائج الدراسة صحة الفروض التالية:
1- يسود في الأحياء الفقيرة مشكلة الفقر المطلق أكثر من سيادة مشكلة الفقر النسبي.
2- هناك ثقافة فرعية للفقر لها خصائص سلبية تظهر في أنماط سلوك الفقراء وأسلوبهم في الحياة.
3- من أهم ملامح البيئة الثقافية للفقراء ضعف المشاركة الاجتماعية والاقتصادية والسياسية.
4- يعد انخفاض مستوى التعليم من أهم أسباب ضعف مشاركة الفقراء في التنمية الاقتصادية والاجتماعية.
5- تعد مشكلة الفقر مشكلة اجتماعية واقتصادية ترجع إلى عوامل بنائية أكثر مما ترجع على عوامل شخصية.
6- تعد مشكلة البطالة من أهم المشكلات المصاحبة لمشكلة الفقر.
7- هناك أساليب معينة يتبعها الفقراء تساعدهم على التكيف مع الفقر وظروف الحرمان الاقتصادي.
استهدفت هذه الدراسة التعرف على أهم المشكلات الاجتماعية المصاحبة لمشكلة الفقر، والأهمية النسبية لكل من هذه المشكلات، وذلك بالإضافة إلى التعرف على نوع الفقر السائد بالأحياء الفقيرة في مدينة بني سويف، وأهم ملامح البيئة الثقافية للفقراء، وأسباب مشكلة الفقر، وأهم آثارها، وكيفية مواجهة هذه المشكلة، وأساليب تكيف الفقراء مع ظروف الحرمان الاقتصادي.
ومن أجل تحقيق أهداف الدراسة والإجابة على تساؤلاتها، والتحقق من صحة الفروض التي تم صياغتها استعانت الباحثة بالمنهج المقارن، حيث تمت المقارنة بين نوعين من الأحياء في مدينة بني سويف (أفقر حي وأغنى حي).
وقد تم جمع البيانات اللازمة للدراسة عن طريق الاستعانة بعدة أدوات منهجية وهي استمارة المقابلة، والملاحظة المباشرة، وكذلك تحليل الوثائق والسجلات، وأخيرًا الإخباريين الذين تم الاستعانة بهم للتعرف على أرباب الأسر الفقيرة والغنية في الأحياء محل الدراسة.
وقد خرجت الدراسة في بابين يتضمنان ثمانية فصول: الباب الأول يعرض الإطار النظري للدراسة، وينقسم هذا الباب إلى ثلاثة فصول، يوضح الفصل الأول أهداف الدراسة ومفهوماتها الأساسية، ويعرض الفصل الثاني المداخل النظرية الموجهة للدراسة، ويتضمن الفصل الثالث عرضًا نقديًا للدراسات السابقة (التراث البحثي)، التي ترتبط بموضوع الدراسة بصورة مباشرة أو غير مباشرة.
أما الباب الثاني من هذه الدراسة، فيعرض لخطة الدراسة الميدانية ونتائجها، ويتضمن هذا الباب خمسة فصول، يشرح الفصل الرابع خطة الدراسة الميدانية، وتعرض باقي الفصول لنتائج الدراسة، حيث يوضح الفصل الخامس ثقافة الفقر وتأثيرها على المشاركة الاجتماعية والاقتصادية والسياسية للفقراء، ويتناول الفصل السادس أسباب مشكلة الفقر والآثار الناجمة عنها، ويعرض الفصل السابع المشكلات الاجتماعية المصاحبة لمشكلة الفقر وكيفية مواجهتها.
وقد أيدت نتائج الدراسة صحة الفروض التالية:
1- يسود في الأحياء الفقيرة مشكلة الفقر المطلق أكثر من سيادة مشكلة الفقر النسبي.
2- هناك ثقافة فرعية للفقر لها خصائص سلبية تظهر في أنماط سلوك الفقراء وأسلوبهم في الحياة.
3- من أهم ملامح البيئة الثقافية للفقراء ضعف المشاركة الاجتماعية والاقتصادية والسياسية.
4- يعد انخفاض مستوى التعليم من أهم أسباب ضعف مشاركة الفقراء في التنمية الاقتصادية والاجتماعية.
5- تعد مشكلة الفقر مشكلة اجتماعية واقتصادية ترجع إلى عوامل بنائية أكثر مما ترجع على عوامل شخصية.
6- تعد مشكلة البطالة من أهم المشكلات المصاحبة لمشكلة الفقر.
7- هناك أساليب معينة يتبعها الفقراء تساعدهم على التكيف مع الفقر وظروف الحرمان الاقتصادي.