الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص يتناول هذا البحث شعر محمود درويش بين التقليد والتجديد, بداية من ديوان ”أوراق الزيتون” سنة 1964, وانتهاءً بديوان ” لا أريد لهذه القصيدة أن تنتهي ” , وقد ركز البحث على تحول قصائد درويش من مرحلة التقليد إلى مرحلة التجديد , عبر دواوينه المتنوعة , وقد استعان الباحث بالمنهج التكاملي ؛ لأنه الأنسب في تتبع تحولات درويش الشعرية , وقد جاء البحث في تمهيد , وثلاثة فصول , وخاتمة , وثبت بأهم المصادر والمراجع , وذلك على النحو التالي : تناول الباحث في التمهيد محمود درويش نشأته وثقافته , وكذلك تعريف بدواوينه الشعرية على تتابعها التاريخي , ووصف لاتجاهاتها الفنية والموضوعية العامة , وقد جاء الفصل الأول حول التقليد والتجديد في موضوع القصيدة موضحاً مفهوم التقليد والتجديد , ورصد نماذج للتقليد والتجديد في موضوع القصيدة , أما الفصل الثاني وهو بعنوان ” بناء القصيدة” عند درويش موضحاً فيه الشكل والمضمون بين التقليد والتجديد , وجاء الفصل الثالث بعنوان ”التشكيل الإيقاعي بين التقليد والتجديد” , وفيه تناول الباحث ظواهر الإيقاع الخارجي والداخلي بين التقليد والتجديد . |