![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص يجب الإشارة إلى أن الحضارة الإنسانية كيان واحد لا يتجزأ، وأن إختلفت أشكالها ومظاهرها من منطقة إلى أخرى، فلا يمكن لفرد أو جماعة الإنعزال عن حركة التطور أو تجاهلها وإلا تعرض للسحق تحت ركاب قافلة الحضارة التى لن تتوقف مسيرتها مادام الإنسان يحيا على ظهر هذا الكوكب. وتتناول الرسالة البحثية المقدمة محاولة إستقراء الشكل المستقبلى للعمران المصرى وفق مدخلات وتحليلات منهجية، نحاول بها أن نصل فى النهاية إلى صياغة واضحة لمنهج علمى توافقى فى محاولة لإستقراء ملامح العمران المستقبلى لمصر عام 2030. |