Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
قياس الاستدلال بأسلوب الحوسبة باستخدام نظرية الاستجابة للمفردة ”دراسة سيكومترية” /
المؤلف
محمد، مصطفى أحمد قاسم
هيئة الاعداد
باحث / مصطفى أحمد قاسم محمد
مشرف / أمينة محمد كاظم
مشرف / أمين محمد صبري نور الدين
مناقش / رجاء محمود أبوعلام
تاريخ النشر
2015.
عدد الصفحات
310ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
علم النفس التنموي والتربوي
تاريخ الإجازة
18/6/2015
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - كلية البنات - علم النفـس
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 310

from 310

المستخلص

عنوان الدراسة:
” قيـــاس الاسـتــدلال بـأسـلوب الحوسبة باستخدام نظرية الاستجابة للمفردة
”دراسة سيكومترية””
هدف الدراسة:
بناء مقياس للاستدلال اللفظى بإستخدام نظرية الاستجابة للمفردة وتوظيف تكنولوجيا الحاسب الآلى فى تطبيق الأسلوب التكيفى المحوسب عند إجراء المقياس والمقارنة بين قدرة الأفراد عند اختلاف أسلوب التطبيق (الورقى /التكيفى المحوسب).
أهمية الدراسة:
تتحدد الأهمية النظرية والعملية للدراسة الحالية كما يلي:
الأهمية النظرية
تتمثل الأهمية النظرية للدراسة الحالية في:-
- قد تضيف هذه الدراسة لمكتبة المقاييس النفسية والعربية مقياسا محوسبا مطورا ومدرجا باستخدام نظرية الاستجابة للمفردة، ومزودا بمعايير الرتب الميئنية والدرجات التائية.
- محاولة تدريج المفردات المأخوذة عن بعض المفردات المختلفة التى أعدت لقياس الاستدلال باستخدام أحد نماذج نظرية الاستجابة للمفردة، وذلك بحيث تكون فيما بينها مقياسا واحدا، قد يعد إضافة لأدوات القياس فى مجال علم النفس التربوى، وقد يوضح مواطن القوة والضعف للمقاييس المتاحة.
- إن ماتوفره نماذج نظرية الاستجابة للمفردة من خطية القياس، يتيح الفرصة لتقدير صعوبة المفردة وقدرة الفرد بوحدة قياس معرفة.
- استخدام منحى جديد فى القياس النفسى والتربوى بتدريج مقاييس محوسبة لقياس الاستدلال، قد يفتح المجال لتشجيع الباحثين لبناء وتطوير العديد من المقاييس النفسية باستخدام هذا المنحى.
- استخدام نظرية الاستجابة للمفردة فى تطوير وتدريج مقياس للاستدلال قد يزيد من صدق القياس، وذلك من خلال حذف استجابات الأفراد غير الملائمين وكذلك المفردات غير الملائمة لأسس القياس.
- ان استقلالية القياس التى توفرها نظرية الاستجابة للمفردة تتيح ثبات القياس، حيث يتحرر القياس من أثر اختلاف عينة التدريج ومجموعة المفردات المستخدمة.
- يتيح تطوير المقياس باستخدام نظرية الاستجابة للمفردة الفرصة لإثراءه بمفردات جديدة تدرج على نفس ميزان تدرج مفرداته الحالية كلما دعت الحاجة لذلك.
- توفر هذه الدراسة معايير قد تدفع المتخصصين فى القياس النفسى والتربوى إلى إجراء المزيد من الدراسات حول فئات عمرية أخرى كامتداد لهذه الدراسة.
الأهمية العملية
تتمثل الأهمية العملية للدراسة الحالية في:-
- يمكن استخدام المقياس كأداة بحثية وتشخيصية فى مجالات عديدة للبحث النفسى والتربوى.
- يتيح استخدام نظرية الاستجابة للمفردة فى تدريج مقياس للاستدلال لتقسيم المقياس لصور اختبارية مختصرة متعادلة القياس، ولهذا الأمر العديد من التطبيقات مثل القضاء على مشكلة طول الاختبار ممايؤدى لملل المفحوصين، علاوة على توفير الوقت المتطلب لتطبيق المقياس، بالإضافة إلى القضاء على مشكلة ألفة المفحوص بالاختبار عند تقييم البرامج والتى قد تؤدى لاستدعاء المفحوص لاستجاباته السابقة عند استخدام صورة واحدة للاختبار فى القياس القبلى والبعدى فى المواقف التجريبية المختلفة مماقد يؤثر على دقة القياس.
- إمكانية تعميم تلك الدراسة وتطبيقها على العديد من القدرات العقلية ومن ثم يتم حساب العديد من القدرات العقلية لنفس الفرد بطريقة سهلة وفي فترة زمنية قصيرة وبدقة كبيرة.
- إكمال منظومة التعليم عن بعد والتي تتم عن طريق الكمبيوتر بمقاييس نفسية محوسبة ولها موضوعية في قياس الاستدلال.
- توفر المقاييس المحوسبة الوقت والجهد والمال المتطلب في طباعة الاختبارات النفسية وخاصة في التطبيقات الجماعية وأيضا الدقة في رصد وتصحيح الدرجات، واستخدام عدد قليل من المفردات لتقدير القدرة.
تحديد مشكلة الدراسة:
تتحدد مشكلة الدراسة فى التساؤلات التالية :
- ماإمكانية تدريج مجموعة من مفردات بعض المقاييس المختلفة المعدة لقياس الاستدلال اللفظى من حيث صعوبتها على ميزان واحد مشترك باستخدام أحد نماذج نظرية الاستجابة للمفردة، بحيث تعرف جميعها هذا المتغير ؟
- ماتفسير حذف المفردات والأفراد غير الملائمين لعملية القياس ؟
- ماصدق وثبات مقياس الاستدلال اللفظى؟
- ماتقدير قدرة الأفراد بكل من وحدة اللوجيت ووحدة المنف ؟
- مامعايير الرتب المئينية والدرجات التائية والفرق الدراسية التى تفسر على أساسها مستويات قدرة الأفراد ؟
- ماإمكانية اجراء مقياس الاستدلال اللفظى باستخدام الأسلوب التكيفى المحوسب؟
- هل تختلف تقديرات قدرة أفراد عينة الدراسة على مقياس الاستدلال اللفظى باختلاف نوع التطبيق (ورقى/تكيفى محوسب)؟
مصطلحات الدراسة:
- الاستدلالReasoning :عامل الربط بين العلاقات تبعا لمبادىء الصدق المنطقى ويدل على القدرة على إعادة ترتيب مجموعة من البيانات تعرض على المفحوص فى صورة غير كاملة وغير مرتبة بحيث تتحول إلى أنساق عقلية متسقة.
- اختبارات الاستدلال :صور اختبار عقلى فيها يطلب إلى المفحوص أن يخلص إلى نتائج من معطيات بعينها أو أن يتفحص نتائج سبق إستخلاصها .
- القدرة الإستقرائيةInductive ability :تتمثل فى قدرة الفرد على إكتشاف القاعدة من مجموعة من المفردات الجزئية ، مثل سلاسل الأعداد أوتصنيف الأشكال.
- القدرة الإستنباطيةDeductive ability : تتمثل فى القدرة على التحرك من التعميم إلى الحالات الخاصة، بمعنى أنه يفسر المعلوم بالمجهول، كمايحدث فى القياس المنطقى.
- مجال القياس النفسى والتربوى :هو المجال المهتم بالنظريات والتكنيكات التربوية والنفسية، ويتضمن ذلك قياس المعرفة والقدرات والاتجاهات والسمات الشخصية، ويهتم هذا المجال بالأساس بإنشاء أدوات القياس والتحقق من صدقها مثل الاستبيانات والاختبارات ومقاييس الشخصية.
- نظرية الإستجابة للمفردة :هى اتجاه معاصر فى القياس النفسى يسعى إلى تحقيق الموضوعية وتوفير خطية واستقلالية القياس كما يسعى إلى تكامل أهداف القياس، وتفترض تلك النظرية وجود واحدة أو أكثر من السمات الأساسية غير الملاحظة التى تحدد استجابات الفرد الملاحظة لبنود اختبار ما، كما تهتم بالربط بين استجابة الفرد على مفردة اختبارية وبين خصائص هذه المفردة، ويندرج تحت هذه النظرية عدد من النماذج الرياضية الاحتمالية التى تحدد العلاقة بين الاستجابات الملاحظة على الاختبار والسمات أو القدرات غير الملاحظة التى يفترض أنها تحدد هذه الاستجابات.
- بنوك الأسئلة
تجمع ضخم من البنود والأسئلة الممثلة لمتغير ما والتي لا تختـلف فيما بينها إلا من حيث مستوى صعـوبتها فقط، وتتدرج هذه البنود من حيث مستوى صعوبتها بوحدة قياس معرفة على تدرج واحد مشترك بصفر واحد.
- الاختبار العادي المعتمد على الحاسب (CBT)Computer Based Testing تحويل النسخة الورقية المعتادة للاختبار إلى اختبار معتمد على الحاسب الآلي، وبالتالي يتسم الاختبار المعتمد على الحاسب الآلي بمنهج ثابت كما هو الحال في النسخ الورقية الأصلية للاختبار، فكل المتقدمين لأداء هذا الاختبار يجيبون عن الأسئلة بالترتيب نفسه الذي تقدم فيه الأسئلة في النسخة الورقية.
- الاختبار التكيفى المحوسب (CAT)Computer Adaptive Testing :هو الإختبار الذي يقوم فيه مؤدي الاختبار بالإجابة عن مجموعات مختلفة من الأسئلة، تطرح عليهم بناء على مستوياتهم، حيث تؤثر إجابتهم عن سؤال ما على نوعية الأسئلة التالية التي يختارها الحاسب لهم ففي حال الإجابة الصحيحة عن السؤال سيختار الحاسب سؤالاً أصعب قليلا من الأول، ويطرحه على المتقدم إلى الاختبار، وبالعكس إذا كانت الإجابة خاطئة سيختار الحاسب سؤالاً أقل صعوبة، ومن هنا جاءت تسمية ”الاختبار المتكيف”
الأطار النظري:
تناول الإطار النظري أربعة محاور رئيسية بالعرض والتحليل وهي:
1- الذكاء والقدرات العقلية: حيث تناول مفهوم الذكاء والقدرات العقلية فى الفلسفة والفسيولوجيا، ثم المداخل النظرية لقياس الذكاء والقدرات العقلية ومنها المدخل السيكوميترى وهو مدخل الدراسة الحالية.
2- الاستدلال: والذي تناول مفهوم الاستدلال وأنواعه. ثم تناول هذا المحور تطبيقات فى الحياة العملية والمجالات المختلفة ثم تناول قياس الاستدلال.
3-القياس فى العلوم الطبيعية والتربوية والسيكولوجية: وتناول عرض وتحليل تناول مفهوم القياس بصفة عامة ثم تناول مفهوم القياس النفسى ونشاته وعناصره وخصائصه ومستوياته وأغراضه ثم أنظمته المرجعية ومحاذيره، ثم تناول هذا المحور القياس المادى والقياس العقلى ونظريتهما وأوجه التشابه بينهما، ثم تناول أساليب القياس المتبعة فى بناء الاختبارات والمقاييس العقلية ومنها نظرية الاستجابة للمفردة، ثم تناول نظرية الاستجابة للمفردة من حيث مفهومها وافتراضاتها ونماذجها ومميزاتها وعيوبه، ثم تناول المقارنة بين النظرية التقلدية ونظرية الاستجابة للمفردة.
4-الاختبارات المحوسبة: تناول مفهوم وتاريخ الاختبارات المحوسبة ثم مميزاتها وعيوبها وأمثلة لبعض برامج الحاسب الألى لتطبيق الاختبارات المحوسبة ثم التوجهات المستقبلية لتلك الاختبارات، ثم تناول بالعرض والتحليل للاختبارات التكيفية المحوسبة والتى تم تطبيقها فى الدراسة الحالية وذلك من حيث مفهومها ونشأتها ثم مكوناتها وألية عملها بمافى ذلك عرض للاستراتيجيات التقليدية والحديثة لانتقاء المفردات ثم مميزاتها وعيوبها ثم أمثلة لبعض برامج الحاسب الألى الخاصة بالاختبارات التكيفية المحوسبة، ثم محكات تقويم جودة نظام الاختبار التكيفى المحوسب ثم المقارنة بين الاختبار المحوسب العادى والاختبار التكيفى المحوسب.
الدراسات السابقة:
تناول الفصل الثالث للدراسات السابقة بالتحليل والتعليق في ثلاث محاور هي:
- دراسات اهتمت بدراسة الاستدلال وقياسه وتنميته
وتصنف بدورها إلى:-
* دراسات اهتمت بقياس الاستدلال وطبيعة المهام الاستدلالية فى الاختبارات
* دراسات اهتمت بمعرفة الفروق بين الأفراد فى الاستدلال.
* دراسات اهتمت بتصميم برامج تدريبية لتنمية الاستدلال.
- دراسات تناولت استخدام نظرية الاستجابة للمفردة فى بناء وتطوير المقاييس النفسية.
- دراسات تناولت استخدام الاختبار المحوسب فى قياس القدرات العقلية العقلية وتصنف إلى:-
*دراسات اهتمت بمعرفة الفروق بين اختبارات الورقة والقلم والاختبارات المحوسبة.
* دراسات اهتمت بمعرفة فاعلية الاختبارات التكيفية المحوسبة.
خطة الدراسة وإجراءاتها:
منهج الدراسة: تعتمد الدراسة الحالية على المنهج التجريبي حيـث يتمثل المتغير المستقل في الاختبار التكيفى المحوسب، ويتمثل المتغير التابع في دقة القياس التي تتمثل في انخفاض قيمة الخطأ المعياري لصعوبة المفردات انخفاض قيمة الخطأ المعياري لقدرة الأفراد، ارتفاع مؤشرات الثبات لبنك الأسئلة.
.
عينة الدراسة: تم اختيار عينة الدراسة من طلاب مراحل دراسية مختلفة وذلك من الصف الثالث الابتدائى وحتى الصف الثانى الثانوى وروعى التنوع مابين الذكور والأناث لكل مرحلة والتنوع مابين المدارس الحكومية والخاصة (لغات-عربى) بالإضافةإلى التنوع الجغرافى فقد تم سحب العينة من محافظات القاهرة والجيزة والقليوبية وقسمت عينة الدراسة إلى عينتين وهما عينة تدريج المقياس وتتضمن أفراد تم اختيارهم عشوائيا ، وتم تطبيق المقياس ورقيا، وتتضمن (901) طالب وطالبة، بالإضافة إلى عينة المقارنة بين الاختبار الورقى والاختبار التكيفى المحوسب وتم اختيار تلك العينة بنفس مواصفات عينة التدريج السابق ذكرها إلى حد ما ولكن بعدد أقل من عينة التدريج، وتم تطبيق المقياس ورقيا وبطريقة تكيفية محوسبة لنفس الطالب وتقدير قدرة الطالب فى الحالتين، وتتضمن تلك العينة (94) طالب وطالبة.
أدوات الدراسة:
مقياس الاستدلال اللفظى: يتكون من (96) مفردة ومدرجة باستخدام نظرية الاستجابة للمفردة النموذج الثلاثى.
إجراءات الدراسة:
- تجميع الإطار النظري، والدراسات السابقة.
- بناء وتصميم الصور الاختبارية المتناظرة فى المحتوى لمقياس الاستدلال اللفظى المستخدم فى الدراسة.
- اختيار عينة الدراسة ومجموعاتها.
- التطبيق الاستطلاعى للصور الاختبارية ورقياً.
- التطبيق الأساسى لتدريج مفردات المقياس ورقياً مع مراعاة وجود مفردات مشتركة بين هاتين الصورتين بغرض التحليل الإحصائي.
- تجهيز البيانات للتحليل من خلال ترميز البيانات وتجهيز ملفات الإدخال الخاصة بأداء أفراد عينة التدريج على المفردات المختلفة على الحاسب الآلي باستخدام برنامج الحاسب الآلي SPSS.
- عمل التحليل البيانى لمفردات المقياس (GIA) وذلك للحصول على معلومات أساسية عن خصائص المفردة مثل (معامل الصعوبة –التمييز – التخمين).
- التحقق من فروض نظرية الاستجابة للمفردة وذلك بالاستعانة بنتائج التحليل العاملى الاستكشافى، بالإضافة إلى نتائج تحليل المكونات الأساسية للبواقى والتى يجريها برنامج Winsteps .
- التحليل المبدئي لمفردات المقياس باستخدام برنامج بارسكيلParscale بهدف حذف البيانات التامة والصفرية آلياً لكلاً من المفردات والأفراد بواسطة برنامج التحليل.
- الكشف عن مدى ملاءمة البيانات لكل نموذج من النماذج الثلاث وذلك باستخدام دلالة إحصـاءات كا2.
- التدريج النهائي لمفردات المقياس بعد حذف كلا من الأفراد والمفردات غير الملائمة وفقاً للنموذج الأكثر دقة.
- استخدام برنامج التحليل الإحصائي ونستبس Winsteps في رسم خريطة تعريف المتغيــر وذلك بعد تغذية البرنامج بصعوبات مفردات المقياس.
- حساب المعايير التي تفسر قدرة الفرد على المقياس اللفظى للاستدلال في ضوء الرتب المئينية والدرجات التائية.
- حساب صدق المقياس (صدق المحتوى - صدق التدرج ( صدق الملاءمة ) صدق تعريف المتغير (عدم وجود فجوات)- صدق التمييز (حساسية المقياس)).
- حساب ثبات المقياس (ثبات التدرج -حساب الخطأ المعياري لتقديرات كل من بارامترات المفردات والأفراد ).
- تجهيز بنك المفردات بعد التدريج النهائى واستبعاد المفردات غير الملائمة للقياس.
- تجهيز برنامج الاختبار التكيفى المحوسب وتخزين مفردات المقياس ومؤشراتها الاحصائية بعد التدريج.
- تحديد محك بداية الاختبار التكيفى المحوسب وهو متوسط القدرة باللوجيت(صفر).
- تحديد محك اختيار مفردات الاختبار التكيفى المحوسب وهو المفردة التى تعطى أكبر كم من المعلومات عند مستوى قدرة المفحوص Maximum Information Function.
- تحديد محك إنهاء الاختبار التكيفى المحوسب وهو أن يكون انهاء الاختبار عندما يكون الخطأ المعيارى يساوى(0.20).
- تطبيق مفردات المقياس ككل(البنك) ورقياً ثم تطبيق المقياس بالأسلوب التكيفى المحوسب وتقدير قدرة الطلاب فى كل من نوعى التطبيق.
- مقارنة تقديرات القدرة فى كل أسلوب من أساليب التطبيق، وذلك للتحقق من مدى تعادل قدرة الأفراد باستخدام الاختبار التكيفى المحوسب مع قدرتهم عند استخدام الاختبار ورقياً.
أهم النتائج التي أسفرت عنها الدراسة:
- تدريج مجموعة من مفردات بعض المقاييس المختلفة المعدة لقياس القدرة الاستدلالية على ميزان واحد مشترك باستخدام بعض نماذج نظرية الاستجابة للمفردة، بحيث تعرف جميعها هذا المتغير
- تحديد صدق وثبات المقياس .
- تحديد معايير الرتب المئينية والدرجات التائية والفرق الدراسية التى تفسر على أساسها مستويات قدرة الأفراد.
- أمكن إجراء المقياس بالأسلوب التكيفى المحوسب وعمل ذلك على زيادة دقة القياس.
- عدم اختلاف تقديرات قدرة أفراد عينة الدراسة باختلاف نوع التطبيق (ورقى-تكيفى محوسب).
- تزداد نسبة تحقق التعادل بين تقدير قدرة الفرد على كل من الأسلوب الورقى والأسلوب التكيفى المحوسب بإزدياد العمر الزمنى.