Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
Utilization of spirulina to improve the nutritional value of some foods /
المؤلف
Himeda, Osama Mahmoud Morsy Aly.
هيئة الاعداد
باحث / أسامة محمود مرسى على حميدة
مشرف / همام الطوخى محمد بهلول
مناقش / احمد ابراهيم الدسوقى
مناقش / اشرف مهدى عبد الحميد شروبة
الموضوع
Food.
تاريخ النشر
2015.
عدد الصفحات
290 p. :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
علوم وتكنولوجيا الأغذية
تاريخ الإجازة
1/1/2015
مكان الإجازة
جامعة بنها - كلية الزراعة - علوم الاغذية
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 290

from 290

Abstract

• في الفترة الأخيرة إزداد الطلب على البروتين ومصادره وبدائله نظرا لثبات مصادر البروتين الحديثة وزيادة عدد السكان على مستوى العالم بمتواليات هندسية مما أستدعى العلماء والباحثون على مستوى العالم في البحث عن المصادر القديمة التي لم تستخدم أو لم يحسن إستخدامها كمصادر للبروتين وعن المصادر الحديثة وعن المصادر الرخيصة وعن التكنولوجيات السهل إجرائها لإنتاج البروتين فلم يجدوا أفضل من طحلب الأسبيرولينا الغذاء السوبر كما تسميه منظمة الصحة العالمية كمثال لجميع المصادر السابقة.والأسبيرولينا هى أحد الطحالب الخضراء المزرقة التي يسطر العلماء أن تواجدها تعدى 3,5 مليار عام على وجه الأرض والتى أعيد إستخدامها بواسطة العالم الفرنسي د.كلمنت عام 1962م بالرغم من أنه كان معترف بها من قبل هيئة الصحة العالمية والأمم المتحدة ويطلق عليها الغذاء السوبر. وللأسبيرولينا أهمية غذائية عالية والأهم من ذلك كله إستخدامها كمصدر لعلاج كثير من الأمراض أو فى تحسين الصحة العامة. ** تعرف الإسبيرولينا باسم الغذاء السوبر، وهى من أكثر أنواع المكملات الغذائية في العالم الحديث التي تعزز قدرة الجسم على التحمل وتمنحه القوة على مجابهة العوامل الممرضة بأنواعها، لأنها تحتوى على مواد مغذية متكاملة فائقة الجودة، وفي الولايات المتحدة الأمريكية تستخدمه وكالة ناسا كغذاء لرواد الفضاء، وتم التخطيط لإستزراعه في المريخ وفى المحطات الفضائية فى المستقبل القريب، وسجل العلماء في اليابان بعض الأمثلة الجيدة لبعض كبار السن الذين أعتمدوا فقط على الأسبيرولينا والماء فقط لأكثر من عشرين سنة ولم يعانوا قط من أية أمراض. ** الإسبيرولينا هي نوع من الطحالب الخضراء المزرقة، التي تمتص أشعة الشمس لتقوم خلاياها بإنتاج العناصر الغذائية وتحويل ثانى أكسيد الكربون إلى أكسيجين، وبذلك فهى واحدة من أقدم الأطعمة على كوكبنا المائى، وهي غذاء قلوى يحافظ على pH الجسم فى حالة توازن مثالية حول 7.32 مما يبعد عنه شبح الأمراض التي تزدهر كلما ازدادت حمضية الجسم بتناول اللحوم والأطعمة البحرية والحبوب، وتنتهي أو تتقلص كلما توازن الجسم أو ازدادت قلويته بتناول الخضروات والطحالب. ** وتحتوي الإسبيرولينا على أكثر من 100 عنصر غذائي متوازن يجعلها توصف بأنها أكثر مصادر التغذية العضوية الكلية الكاملة، وتتميز أن لها نسبة قابلية هضم تبلغ 95 % مقارنة بأغلب الأطعمة التي لا تتعدى من 15%، وتحتوى على نسبة عالية جدًا من الفيتامينات والمعادن والأحماض الأمينية والبروتين تنفرد الأسبيرولينا بمزياها العديدة التي تجعل منها غذاء المستقبل. الفوائد الطبية للأسبيرولينا: فوائد الإسبيرولينا الصحية: على مدى العشرين سنة الأخيرة وبعد أن اكتشف د. كلمنت الفرنسي فوائدها عام 1962 توالت الأبحاث العلمية في اليابان، الصين، الهند، أوروبا والولايات المتحدة الأمريكية لتكشف مئات الدراسات العلمية المنشُورة فوائدها الفريدة وتأثيرها على النظام المناعي وتحسين وإنتظام أداء وظائف أعضاء الجسم بشكل عام مما يكون له تأثير قوي على الصحة العامة للجسم كما يلى: * علاج الأنيميا لأحتوائها على عنصر الحديد. * علاج مرضى السكر (النوع الثاني الذين لا يعتمد علي الأنسولين) لأحتوائها سكريات بسيطه سهلة الأمتصاص (البولي سكاريد) * تأثير الإسبيرولينا على فيروس الإيدز HIV-1: وأهمها : Polysaccharides, Phycocyani.