الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص دوافع اختيار البحث تتمثل فى طلب العلم من مظانه فالكتب التى تجمع بين التفسير والحديث واجتهاد العلماء خليق بأن يؤخذ منها العلم ولاشك بأن ذلك سيكون ماده علميه ثريه للبحث والمعرفه والاستفاده العظيمه من الثروه اللغويه وبيان اثرها فى التفسير والاحاكم وخاصه حروف المعانى. وحروف المعانى لها فضل كبير فى معرفه تفسير الآيات ومعرفه ما تضمنته من احكام كما ان حروف المعانى لها صله وطيده بفهم المعانى واستباط الاحكام من مظانها الشرعيه لان كثيراً من القضايا الدلاليه والمسائل الفقهيه يتوقف فهمها على على الدلاله التى يؤديها حرف المعنى فى النص ولقد اهتم علماؤنا فى الماضى بحروف المعانى فجعلها علماء الدراسات القرأنيه من الآدوات التى يحتاج اليها المفسر . المنهج المتبع فى هذه الدراسه هو المنهج الآستقرائى بمعنى جمع اقوال العلماء فى ايات الاحكام التى ذكرت فيها الواو وثم وكذا اقوالهم فى تفسير الايات التى ذكرت فيها الواو وثم والمنهج الآستنباطى بمعنى استنباط الاحكام التى تتعلق بالآيه وبيان الفروق فى العطف بين الحرفين. ترقيم الايات مع ذكر رقم واسم السوره.ترجمه الاعلام الواردة فى ثنايا الموضوع. وحروف المعانى لها فضل كبير فى معرفه تفسير الآيات ومعرفه ما تضمنته من احكام كما ان حروف المعانى لها صله وطيده بفهم المعانى واستباط الاحكام من مظانها الشرعيه لان كثيراً من القضايا الدلاليه والمسائل الفقهيه يتوقف فهمها على على الدلاله التى يؤديها حرف المعنى فى النص ولقد اهتم علماؤنا فى الماضى بحروف المعانى فجعلها علماء الدراسات القرأنيه من الآدوات التى يحتاج اليها المفسر وكذا اقوالهم فى تفسير الايات التى ذكرت فيها الواو وثم والمنهج الآستنباطى بمعنى استنباط الاحكام التى تتعلق بالآيه وبيان الفروق فى العطف بين الحرفين. |