الفهرس 
الفصل الاول: مدخل إلى الدراسةيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 54 |  |  |
| | | from | 54 | | |
المستخلص
هدفت الدراسة إلى الكشف عن مدى فاعلية استراتيجيات المدخل البنائي قيد الدراسة ”التغير المفاهيمي، الخريطة الدلالية، التدريس التبادلي” في تحسين أبعاد مفهوم الذات الأكاديمي لدى ذوي الصعوبات السيمانتية. حيث اعتمدت الدراسة على الأدوات التالية: ١ - مقياس مفهوم الذات الأكاديمي لذوي الصعوبات السيمانتية (إعداد الباحثة). ٢ - اختبار تشخيصي لذوي الصعوبات السيمانتية ”طريقة التقرير الذات ي” (إعداد الباحثة). ٣ - اختبار تشخيصي لذوي الصعوبات السيمانتية ”طريقة المهام” (إعداد الباحثة). ٤ - البرنامج التدريبي (إعداد الباحثة). .( ترجمة (جابر عبد الحميد وآخرون، ١٩٩٨ .K-W-L ٥ - استمارة تقييم التعلم .( ١٤ ) سنة. إعداد (ناصر الدين أبو حماد، ٢٠٠٧ - ٦ - اختبار الذكاء من ( ١٢ وقد أسفرت الدراسة عن النتائج الآتية: ١ - توجد فروق بين متوسطات درجات المجموعة الضابطة، والمجموعات التجريبية الثلاثة في التطبيق البعدي على أبعاد مفهوم الذات الأكاديمي، والدرجة الكلية، والتحصيل الدراسي لصالح المجموعات التجريبية. ٢ - توجد فروق بين متوسطات درجات المجموعات التجريبية الثلاثة في التطبيق البعدي على أربعة أبعاد لمفهوم الذات الأكاديمي [الكفاءة المعرفية – الكفاءة العامة – تحمل المهام الأكاديمية – كفاءة المقارنة] لصالح المجموعة التجريبية الثانية. ٣ - توجد فروق بين متوسطات درجات المجموعات التجريبية الثلاثة في التطبيق البعدي على بعد [الثقة بالذات الأكاديمية] لصالح المجموعة التجريبية الأولى. ٤ - لا توجد فروق بين متوسطات درجات المجموعة التجريبية الأولى في التطبيق البعدي- التتبعي على أربعة أبعاد لمفهوم الذات الأكاديمي [الكفاءة المعرفية – الكفاءة العامة – تحمل المهام الأكاديمية – الثقة بالذات الأكاديمية] والدرجة الكلية