Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
KNOWLEDGE AND ATTITUDE OF ASSIUT UNIVERSITY dorms attitude of Assiut university Dorms Stuident about Consangunity marriage /
المؤلف
SHELKAMY, FATMA RAGB KHALAF.
هيئة الاعداد
باحث / فاطمة رجب خلف
مشرف / سوسن محمد أحمد علاء
مناقش / محمد فرغلي قاسم
مناقش / سعاد سيد بيومي
الموضوع
marriage - Egypt.
تاريخ النشر
2012.
عدد الصفحات
100 p. ;
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
ماجستير
التخصص
المجتمع والرعاية المنزلية
الناشر
تاريخ الإجازة
29/7/2012
مكان الإجازة
جامعة أسيوط - كلية التمريض - Community Health Nursing
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 32

from 32

Abstract

زواج الأقارب هوأحد العوامل الهامة التي تساعد في ظهور العيوب الخلقية وإنتقال الأمراض الوراثية المتنحية بين المجتمعات. وقد تبين أنه يساهم في موت الجنين داخل الرحم، والعقم، والإجهاض التلقائي ، ووفيات الأطفال والرضع ، والتشوهات الخلقية. ويؤدى زواج الأقارب إلى إنتاج نسل ضعيف.
الهدف من الدراسة
هدفت هذه الدراسة إلى تقييم معلومات وإتجاهات طلاب المدينة الجامعية بأسيوط عن زواج الأقارب. وقد أجريت هذه الدراسة علي العينة المدروسة (1000) طالباً وطالبة من المدينة الجامعية . والعينة تنقسم إلى : (650 من الإناث و350 من الذكور). وقد تم تصميم استبيان للمقابلة الشخصية لجمع البيانات.
استخدمت الباحثة ثلاث أدوات في هذه الدراسة :
الأداة الأولى: التي شملت البيانات الشخصية مثل : السن الجنس والطبقة الاجتماعية والديانة واسم الكلية التي يلتحق بها الطالب.
الأداة الثانية: استمارة مقابلة شخصية اشتملت على أسئلة لتقييم معلومات الطلاب بما يخص زواج الأقارب مثل (أسباب زواج الأقارب، ودرجة القرابة، ومضاعفات زواج الأقارب ، والفحص قبل الزواج ومعرفة الطالب عن حل لزواج الأقارب).
الأداة الثالثة: مقياس ليكرت أستخدم لقياس اتجاهات الطلاب نحو زواج الأقارب.حيث تكون من ثلاثة قياسات وهى موافق، غير متأكد، غير موافق.
أهم ما أسفرت عنه هذه الدراسة من نتائج:-
- وجد أن متوسط أعمار الطلاب في جامعة أسيوط كان (19.4 ± 1.4)، وتراوحت أكثر من نصف الطلاب (52.8 ٪) عمرهم من 17 إلى أقل من20 عاما. كان أكثر من ثلث الطلاب (35.0 ٪) كانوا ذكور. فيما يتعلق بالديانة كانت الغالبية العظمي مسلمين (93.1 ٪) (6.9) فقط من المسيحين.
- كما أسفرت النتائج عن الغالبية من الطلاب (96.5 ٪) يعرفوا مكان انتشار زواج الأقارب في الريف، في حين أن (1.2 ٪) من الطلاب ذكروا الحضر. فيما يتعلق بمعلومات الطلاب نحو أخطر درجة في زواج الأقارب حوالي (71.6 ٪) منهم ذكروا الدرجة الاولى هي أخطر درجة . على الرغم الغالبية العظمي من الطلاب (89.1 ٪) عرفوا مضاعفات زواج الأقارب .
- كان أكثر من ثلثين الطلاب (69.8٪) ذكروا أن عمل التحاليل الطبية أول خطوة لمنع مضاعفات زواج الأقارب . بينما (10.2٪ ) منهم أقروا الذهاب إلي خدمات المشورة ما قبل الزواج.
- ولقد أشارت الدراسة إلى أن(71.9٪) من الطلاب كان لديهم قصور في المعرفة عن زواج الأقارب ، في حين أن ثلاثة أرباع الطلاب كان لديهم اتجاهات ايجابية نحوزواج الأقارب.
ولقد خلصت الدراسة إلى أن هناك اختلاف ذا دلالة إحصائية بين الجنس والمستوى المعرفي لديهم عن زواج الأقارب، أيضا يوجد اختلاف ذا دلالة إحصائية ما بين الجنس واتجاهات الطلاب نحو زواج الأقارب. بالإضافة إلى أنه هناك اختلاف ذا دلالة إحصائية ما بين معلومات الطلاب و نوع الكلية. في حين أنه أشارت الدراسة إلى عدم وجود اختلاف ما بين سن الطلاب ومعلوماتهم واتجاهاتهم الطلاب بما يخص زواج الأقارب.
التوصيات
كان من أهم ما توصلت إليه هذه الدراسة من توصيات هى كالأتي :
استمرار تطبيق برامج التثقيف الصحي للطلاب في مختلف المراحل الدراسية والتركيز على خدمات الرعاية الصحية الأولية وخاصة رعاية ما قبل الزواج لتحسين معرفة الطلاب و اتجاهاتهم. أخيرا تطبيق برامج شاملة للتثقيف الصحي حول الصحة الإنجابية وأهمية الرعاية ما قبل الزواج من خلال وسائل الإعلام المختلفة وخاصة التليفزيون و قادة المجتمعات المحلية.
الملخص العربي
زواج الأقارب هوأحد العوامل الهامة التي تساعد في ظهور العيوب الخلقية وإنتقال الأمراض الوراثية المتنحية بين المجتمعات. وقد تبين أنه يساهم في موت الجنين داخل الرحم، والعقم، والإجهاض التلقائي ، ووفيات الأطفال والرضع ، والتشوهات الخلقية. ويؤدى زواج الأقارب إلى إنتاج نسل ضعيف.
الهدف من الدراسة
هدفت هذه الدراسة إلى تقييم معلومات وإتجاهات طلاب المدينة الجامعية بأسيوط عن زواج الأقارب. وقد أجريت هذه الدراسة علي العينة المدروسة (1000) طالباً وطالبة من المدينة الجامعية . والعينة تنقسم إلى : (650 من الإناث و350 من الذكور). وقد تم تصميم استبيان للمقابلة الشخصية لجمع البيانات.
استخدمت الباحثة ثلاث أدوات في هذه الدراسة :
الأداة الأولى: التي شملت البيانات الشخصية مثل : السن الجنس والطبقة الاجتماعية والديانة واسم الكلية التي يلتحق بها الطالب.
الأداة الثانية: استمارة مقابلة شخصية اشتملت على أسئلة لتقييم معلومات الطلاب بما يخص زواج الأقارب مثل (أسباب زواج الأقارب، ودرجة القرابة، ومضاعفات زواج الأقارب ، والفحص قبل الزواج ومعرفة الطالب عن حل لزواج الأقارب).
الأداة الثالثة: مقياس ليكرت أستخدم لقياس اتجاهات الطلاب نحو زواج الأقارب.حيث تكون من ثلاثة قياسات وهى موافق، غير متأكد، غير موافق.
أهم ما أسفرت عنه هذه الدراسة من نتائج:-
- وجد أن متوسط أعمار الطلاب في جامعة أسيوط كان (19.4 ± 1.4)، وتراوحت أكثر من نصف الطلاب (52.8 ٪) عمرهم من 17 إلى أقل من20 عاما. كان أكثر من ثلث الطلاب (35.0 ٪) كانوا ذكور. فيما يتعلق بالديانة كانت الغالبية العظمي مسلمين (93.1 ٪) (6.9) فقط من المسيحين.
- كما أسفرت النتائج عن الغالبية من الطلاب (96.5 ٪) يعرفوا مكان انتشار زواج الأقارب في الريف، في حين أن (1.2 ٪) من الطلاب ذكروا الحضر. فيما يتعلق بمعلومات الطلاب نحو أخطر درجة في زواج الأقارب حوالي (71.6 ٪) منهم ذكروا الدرجة الاولى هي أخطر درجة . على الرغم الغالبية العظمي من الطلاب (89.1 ٪) عرفوا مضاعفات زواج الأقارب .
- كان أكثر من ثلثين الطلاب (69.8٪) ذكروا أن عمل التحاليل الطبية أول خطوة لمنع مضاعفات زواج الأقارب . بينما (10.2٪ ) منهم أقروا الذهاب إلي خدمات المشورة ما قبل الزواج.
- ولقد أشارت الدراسة إلى أن(71.9٪) من الطلاب كان لديهم قصور في المعرفة عن زواج الأقارب ، في حين أن ثلاثة أرباع الطلاب كان لديهم اتجاهات ايجابية نحوزواج الأقارب.
ولقد خلصت الدراسة إلى أن هناك اختلاف ذا دلالة إحصائية بين الجنس والمستوى المعرفي لديهم عن زواج الأقارب، أيضا يوجد اختلاف ذا دلالة إحصائية ما بين الجنس واتجاهات الطلاب نحو زواج الأقارب. بالإضافة إلى أنه هناك اختلاف ذا دلالة إحصائية ما بين معلومات الطلاب و نوع الكلية. في حين أنه أشارت الدراسة إلى عدم وجود اختلاف ما بين سن الطلاب ومعلوماتهم واتجاهاتهم الطلاب بما يخص زواج الأقارب.
التوصيات
كان من أهم ما توصلت إليه هذه الدراسة من توصيات هى كالأتي :
استمرار تطبيق برامج التثقيف الصحي للطلاب في مختلف المراحل الدراسية والتركيز على خدمات الرعاية الصحية الأولية وخاصة رعاية ما قبل الزواج لتحسين معرفة الطلاب و اتجاهاتهم. أخيرا تطبيق برامج شاملة للتثقيف الصحي حول الصحة الإنجابية وأهمية الرعاية ما قبل الزواج من خلال وسائل الإعلام المختلفة وخاصة التليفزيون و قادة المجتمعات المحلية.