الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص بدأت بحثي بمقدمة تناولت فيها أهمية البحث , وأسباب اختياري للموضوع, والمنهج الذي سرت عليه , وبنية البحث , ثم انتقلت إلى فصول الرسالة , والتي جاءت على النحو التالي : الفصل الأول : المسرح التسجيلي ” المفهوم والنشأة”: أولاً: المفهوم وإشكالية التعريف . ثانياً: الفصل بين المسرح التسجيلي وبعض المفاهيم التي معه . ثالثاً : نشأة المسرح التسجيلي . الفصل الثاني : خصائص المسرح التسجيلي : وفي هذا الفصل ، تناولت بالدراسة المفصلة أهم السمات ، والملامح الخاصة الذي أتسم بها هذا المسرح وهي : البعد الوثائقي ، وامتزاجه بالتخييل ، وفاعلية المتفرج ، والتوظيف الدرامي للمحاكمة، وتداخل المستويات الدرامية ، وحضور الراوي ، وتوظيف عناصر المسرح الشامل، وغياب الصراع ، والتحريض . الفصل الثالث: نشأة المسرح التسجيلي في الأب المصري الحديث وفي هذا الفصل ، تناولت بالدراسة : أولاً : مجموعة العوامل التي أدت بصورة مباشرة إلى تأثر المسرح المصري بتيار التسجيلية , ومن ثم نشأة المسرح التسجيلي في الأدب المصري الحديث ثانياً: محاولة للبحث عن ريادة مصرية للمسرح التسجيلي : وتناولت فيه ، الرد على محاولة إثبات أحد الباحثين أن مسرحية ” الأزهر وقضية حمادة باشا” لــ محسن مرعي ، والتي قام بنشرها عام (1909) مسرحية تسجيلية . الفصل الرابع : الرؤية النقدية للمسرح التسجيلي المصري الحديث ”النار والزيتون” لـ ألفريد فرج ، ” ماذا حدث لليهودي التائه مع المسيح المنتظر لـ يسري الجندي ،” الحب والحرب” لـ شوقي خميس ، ”بشير التقدم ” لــ”نعمان عاشور” ، ” فضيحة أبو غريب لـ يسري خميس نموذجاً . وفي هذا الفصل ، تناولت بالدراسة التحليل النماذج المسرحية السابق ذكرها ؛ بهدف رصد ملامح وسمات المسرح التسجيلي في المسرح المصري ثم انهيت بحثي بخاتمة ذكرت فيها أهم النتائج المستخلصة من هذه الدراسة , ثم أوردت قائمة للمصادر والمراجع. |