الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص اشتمل البحث على التركيب السكاني للمجتمع وتأثير البيئة عليه، وبين أنه اشتمل على التركمان والأكراد والأرمن والكرج، ثم الأوضاع السياسية في آسيا الصغرى قبيل قيام الإمارة، وبين حالة التردي والضعف التي وصلت إليه سلطنة سلاجقة الروم على أيدي المغول وانهيار سلطنتهم، ثم بين هجرة التركمان من بلاد تركستان إلى آسيا الصغرى. ثم بين الفصل الأول أن عثمان قرايلك هو المؤسس الحقيقي للإمارة، وذكر وفاة قرايلك وتنازع أبناءه على الحكم حتى استقر في يد الأمير علي بن قرايلك، لكن سرعان ما أغار عليه أخيه حمزة بن قرايلك وتولى مقاليد الأمور فترة قصيرة وأنه بعد موته تولى الحكم الأمير جهانكير بن علي، واعتبرت فترة حكمه (848- 857هـ) (1444- 1453م) امتدادا للحروب الأهلية التي سبقت عصره حول حكم الإمارة، وأنه لم تهدأ الثورات الداخلية حول حكم الإمارة إلا بوثوب الأمير حسن الطويل على الحكم بعد محاربته لأخيه جهانكير وحكمه للإمارة. وثوب الأمير حسن الطويل على الحكم كان نقطة تحول خطيرة في تاريخ الإمارة، حيث عمل هذا الأمير على النهوض بالإمارة وتوسيع أملاكها، فبلغت أقصى اتساع لها في عهده ثم حكم ابنه الأمير يعقوب الذي نهض بالإمارة . ثم جاء الفصل الثاني والثالث ليطلعنا على العلاقات الخارجية فبدأتها بالمماليك والعثمانيين ثم تناولت العلاقات مع إمارة الشاة السوداء ثم بني دلغادر ثم بني قرمان ثم التيموريين ومملكة الكرج وإمبراطورية طرابيزون. ثم جاء الفصل الرابع ليطلعنا على سقوط الإمارة على يد الصفويين عام 914هـ / 1508م ، وكذلك الحديث حول الناحية الإدارية للإمارة. ثم جاء الفصل الأخير وتحدثت فيه عن الناحية الحضارية فتحدثت عن الناحية الاقتصادية ثم الاجتماعية ثم الثقافية ثم الفنية والمعمارية، ثم ذيلت البحث بمجموعة من الملاحق والخاتمة والمصادر والمراجع وملخص للبحث. |