Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
تأثير إستخدام بعض الوسائل المساعده على تطوير الضربه الركنيه لناشىء الهوكى /
المؤلف
كمال، عمرو محمد.
هيئة الاعداد
باحث / عمرو محمد كمال
مشرف / غازى السيد يوسف
مناقش / ممدوح محمد سعد بيه
مناقش / ايمن أحمد عبد الفتاح الباسطى
الموضوع
الهوكى. التدريب الرياضي.
تاريخ النشر
2000.
عدد الصفحات
127ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الترويح الرياضي
تاريخ الإجازة
1/1/2000
مكان الإجازة
جامعة بنها - كلية التربية الرياضية - الالعاب الرياضية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 136

from 136

المستخلص

يشهد العالم تقدما ملحوظا للتطور التكنولوجى فى شتى المجالات المختلفة ، مما كان له أكبر الأثر فى دفع الكثير من المتخصصون بالمجال الرياضى، فى الاستفادة مما تقدمه التكنولوجيا الحديثة فى التخطيط لبرامج التدريب الرياضى ، حيث يطرق الأسلوب العلمى اليوم جميع الميادين ، ويعمل على تطويرها . فالتربية البدنية الرياضة، مجال تطبيقى فى اغلب مظاهرها ، وتخضع للأسلوب العملى سواء كان ذلك من أجل التخطيط أو التنظيم .ولرفع وتطوير مستوى الأداء الرياضى، أو أى عنصر أو مكون من مكونات التدريب توجد العديد من وسائل التدريب ، لهذا فان اختيار الوسيلة، قد يكون العامل الأساسى والمؤثر فى تطوير الصفة البدنية، والمكون التدريبى المراد الارتقاء به فى البرنامج التدريبى .وتعتبر الأدوات المساعدة من العناصر الرئيسية، التى يقوم عليها بنجاح أى برنامج، وذلك لأنه ليس من الممكن أن يرتفع مستوى اللاعبين ، وتتحقق فائدة النشاط الرياضى الممارس لأقصاه، دون توفير الأدوات المساعدة اللازمة لهذه البرامج .والهوكى رياضية جماعية تنافسية بين فريقين وكل فريق يسعى الى اصابة مرمى الفريق المنافس بأكبر عدد من الأهداف وذلك للفوز بنتيجة المباراة . مشكلة البحث وأهميته :تعتبر مهارة التصويب، من المهارات المؤثرة فى فوز أو هزيمة أى فريق، فى حالة فقد التصويبة قوتها، بل أن المهارات الأساسية والخطط الهجومية بألوانها المختلفة، تصبح عديمة الجدوى، اذا لم تتوج فى النهاية بالتصويب الناجح على الهدف .والتصويب الناجح يجب أن يتميز بالدقة ، بما لا يدع الفرصة للمنافس لاعاقة الكرة ، أو تشتيتها عن الهدف .وأهمية الدقة عندما يقوم اللاعب بالتصويب، على المرمى ولكنه يفشل فى احراز الهدف ويرجع ذلك لاغفال الدقة ، وعدم التحكم فى التصويب .ويبدأ التدريب منذ المراحل السنية الأولى، وهو يعتبر مرحلة اعداد قائمة بذاتها، ويراعى عند تدريب الناشئين تطوير الاستعداد للأداء، وتنمية القدرات البدنية والحركية والعقلية والنفسية، التى تحدد استعداد اللاعب لمدى وصوله الى المستوى العالى.