Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
دراسة اتجاهات المرأة نحو الترويح الرياضى /
المؤلف
غضنفر، ايمان سيد احمد محمد
هيئة الاعداد
باحث / ايمان سيد احمد محمد غضنفر
مشرف / محمد محمد الحماحمى
مناقش / محمود عبد الحميد حسين
مناقش / محمد محمد الحماحمى
الموضوع
الالعاب الرياضية.
تاريخ النشر
2005.
عدد الصفحات
178ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
علم النفس الرياضي
تاريخ الإجازة
1/1/2005
مكان الإجازة
جامعة بنها - كلية التربية الرياضية - قسم الادارة الرياضية والت
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 190

from 190

المستخلص

تقديم ومشكلة البحث
لقد اصبحت الحياة المدنيةباختراعاتها الحديثة من الات كهربائية وميكنة والية وغيرها تلعب دورا كبيرا فى حياة المراة سواء كانذلك فى حركتها خارج المنزل من استخدام سيارات او استعمال المصعد او فى الاعمال المنزلية كالتنظيف اوالطهى مما يترتب علية تواجد بعض الوقت الحر مما يجعلها قليلة الحركة فليس غير متابعة التلفزيون,كل هذا يقلل من حركة السيدات,
وقد يترتب عليهن زيادة وزنهن وافتقادهن رشاقة القوام مما جعل المسؤلين يدعونالمراة لتخصيص جزء من يومها للمارسةنشاط رياضى للاحتفاظ برشاقتها ونضارة جمالها والبعد عن
تكدسات الدهون على القلب مما يعرضهن لكثير من الامراض مثل تصلب الشرايين وخشونة المفاصل ,حيث تعتبر التمرينات الرياضية احد مفاتيح السر الى الجسم الجميل والرشاقة والنضارة
فقد إهتم قدماء اليونان بالجسم الجميل ,وكانو يقومون بتدريباتهم والعابهم الرياضية وهم عرايا لكى يظهرو خطوط اجسامهم الجميلة,فليس هناك من اجمل من الجسم البشرى الكامل المتناسق.
كما لوحظ ايضاوان نتيجة التطور والتقدم العلمى والتكنولوجى فى هذا العصر قد اظهرت تغيرات كثيرة فى اساليب الحياة, ممانتج عنة العديد من المشاكل النفسية والاجتماعية والصحية وغيرها من المشاكل التى تاثرت بها القطاعات المختلفة من المواطنين ولذلك ظهرت الحاجة الى ترشيد ممارسة الانشطة الرياضية كوسيلة فعالة للتغلب على هذة المشاكل التى تعانى منها القطاعات ,حيث من خلال ممارسة الناشطتالرياضية يمكن تنميةالصفات المختلفة المحببة للنفس ايضا تكسب الفرد توازنا بين القيم الاصلية والقيم العصرية والتى تتمثل فى الابعاد الاجتماعية,كذلك فان ممارسة المناشط
الرياضية المختلفة تساعد على كسر الجمودوالرقابةالذى نتج فى هذا العصر والذى سمى بعصر الالة.

والمراة العصرية تلعب دورا هاما فى المجتمع وداخل اسرتها, فالام هى اول من يضع البصمات الاولى فى حياة ابنائها كما انها حجر الزاويةداخل منزلها فى تحديد الاتجاهات للابناء ,حيث تاثيرها عليهم سريعايعاود واضحا فى حياة الابناء, وقدلوحظ انتشار ممارسةالانشطة الرياضية لمختلف الاعمار الزمنية وخاصة الرجال فى حين ان المراة تفتقدمثل هذة الفرصة, لهذا فبهذا البحث يعتبر خطوة على الطريق يساعد المراةعلى ممارسة الانشطة الرياضية كنشاط ترويحى رياضى والذى يمكن بدورها غرس هذة الاتجاهات فى نفوس صغرها,حيث يساعدها ممارسة الترويح الرياضى على كسر الجمود والرتابة التى تحياها السيدة العصرية ,كما يساعدها ايضا على تجديد طاقتها الجسمانية ,والموضوع الذى نحن بصددة وهو اتجاهات المراة نحو الترويح الرياضى يحمل معنى انفعاليا تجاة المواقف والاشخاص مما يعطى الفرد قوة دافعية للسلوك ويشار الية فى ذلك الوقت بالاتجاة العملى كما اصبحت ممارسة الانشطة الترويحية الرياضية مظهرا حضريا لاستثمار وقت الفراغ بطريقة ايجابية كما ان ممارسة تلك الانشطة الترويحيةالرياضية تعد عاملا وقائيا بدنيا وصحيا ونفسيا واجتماعيا للمراة حيث تشعرها بمساوتها مع الرجل فى كافة ممارستها للانشطة واحقيتها فى ذلك, كما انها تساعد على حل كثير من المشاكل البدنية والصحية التى تتعرض لها المراة فى اعمال مختلفة لها. حيث ممارستها لتلك الانشطة الترويحية الرياضية يساعدها على زيادة كفاءة الاجهزة الحيوية وحمايتة من امراض كثيرة نفسية واجتماعية كما انها تقيها زيادة الوزن وتساعدها على الاحتفاظ بجمالها ورشاقتها ةالتى تسعى اليها المراة على مستوى العام.
وبالرغم من التقدم العلمى الواضح والملموس فى مجال الترويح الرياضى وفى مجال الاختبارات والقاييس لمختلف العلوم إلا ان القياس فى مجال الترويح الرياضى للمراة لم يحظ بالقدر المناسب من الاهتمام سواء فى البحوث او الدراسات (على حد على الباحثة) اذا انمن خلال الاطلاعات على البحوث والدراسات النظرية فى مجال الترويحى الرياضى لم يستدل العدد المناسب عن دراسات تستهدف بناء مقياس لاتجاهات المراة نحو الترويح الرياضى , ومن هذا المنطلق رات الباحثة ضرورة بناء مقياس لاتجاهات المراة نحو الترويح الرياضى,حيث دراسة تلك الاتجاهات يؤدى الى معرفة المقترحات والتوصيات والتى من شانها دفع المجتمع نحو الاهتمام بالترويح الرياضى للمراة وتدعيمة , كما ان تجربة هذا المقياس ليصبح صالحا للاستخدام فى المجالات المختلفة التى ترتبط بة يعتبر خطوة ايجابية للمراة على طريق الرياضة.
اهداف البحث
يهدف البحث الى:
*بناء مقياس لاتجاهات المراة نحو الترويح الرياضى.
*دراسة اتجاهات المراة نحو الترويح الرياضى.
التواصل الى بعض المقترحات والتوصيات التى من شانها دفع المجتمع نحو الاهتمام بالترويح الرياضى للمراة وتدعيمة.
منهج البحث:

استخدمت الباحثة المهج الوصفى -الدراسات المسحية وذلك لملاءمتة لطبيعة البحث وتحقيق الهدف منة.
مجتمع البحث:

يشتمل مجتمع البحث على المراة المقيمة فى محافظة اسيوط وبلغ اجمالى عددهن (860) امراة ممن تتراوح اعمارهن (30-60) سنة,وقد تم تصنفيهن وفقا لنتغيرات السن - التعليم - الحالة الاجتماعية - العمل

وفيما يلى تصنيف عينة البحث بالنسبة لمتغير السن :

- من سن 30 - 40 سنة , عددهن (370) امراة
- من سن 40 - 50 سنة ,عددهن (290) امراة
-من سن 50 - 60 سنة ,عددهن (200) امراة
بالنسبة لمتغير التعليم:
تعليم متوسط بواقع (520) امراة
تعليم عالى بواقع (340)امراة
بالنسبة لنتغير العمل :
من تعمل بواقع (450)امراة
من لا تعمل بواقع (410) امراة
بالنسبة لمتغير الحالة الاجتماعية :
متزوجة بواقع (610) امراة
غير متزوجة بواقع (250)امراةعينة البحث
تم اختيار عين البحث بطريقة الشاملة وقد تم استبعاد (60)امراءة وذلك للاسباب الاتية
ان بعض افراد العائلة يزيد عمرهن عن (60) عاما وهو بعارض توصيف عينة البحث حيث التوصيف النهائى اقل من (60)سنة
هناك البعض منهن مصابات ببعض الامراض(العضوية واذهنية)والتى تحول دون تمكنهن من جعلهن يرفضن الاشتراك فى هذة الدراسة
ايضا تم استبعاد مايقل عمرهام عن (30)سنة هو مايعارص توصيف عينة الدراسة حيث بداية السن(30)
عدم مقدرة البعض على الكتابة مما يعوق يعوق الاجابة على الاستبيان المقدم لهن من قبل الباحثة حيث حيث لابد من توافر عنصلر القراءة والكتابة
اصبح بذلك ان العدد الفعلى غينة البحث (800) امراءة من مقيمات فى مدينة اسيوط ومما ينطبق توصيف عينة البحث فى المتغيرات البحث(السن-التعليم- العمل- الحالة الاجتماعية)
بلغ سحب عينة استطلاعية بلغ قوامها (240) امراءة من العينة الكلية الدراسة تم اختيارهن بالطريقة العشوائية،ثم صنفت العينة الاستطلاعية الى استطلاعية الاولى بواقع (20)امراءة وذلك بغرض التاكد من الوضوح وسهولة فهمها لدى افراد العينة،وعينة بلغ قوامها (220)امراءة وذلك بغرض استخراج المعاملات العلمية العلمية للدراسة (اختبار الصدق وثبات المقياس)وبذلك اصبح قوام العينة الاساسية والتى طبق عليها المقياس قوامها (560)امراءة
ادوات جمع البيانات
تحقبقا لهدف البحث وهو دلراسة اتجاهات المراءة نحو ترويح الرياضى قامت الباحثة فى اللجوء الى عدة مصادر وذلك للحصول على المعلومات اللازمة لبناء مقياس يمكن من خلال قياس اتجاهات المراءة نحو الترويح الرياضى وكانت هذة الاجراءت
المقابلة الشخصية من الباحثة مع بعض افراد مجتمع البحث فى اماكن مختلفة تبعا لتواجد المجتمع البحث سواء فى النوادى الرياضية والاجتماعية،او اماكن العمل لهن،او منازلهن ،تبعا للاماكن المتاحة لمقابلتهن وذلك من اجل التعرف على درجة الوعى
والادراك والفهم لمعنى الترويح الرياضى و مساعدتهن لى ذلك ايضا مع توضيح الـلازم لهن , ايضا التعرف على نوعية الانشطه التى يمك ان تمارسها المرأه و الامكانات المتاحهو العقبات والحلول , ايضا معرفة قدر الوعى و الادراك عند المرأه لاهمية ممارسه الانشطه الترويحيه الرياضيه منذ الصغر و داخل الاسرة
- مقياس اتجهات المرأه نحو الترويح الرياضى ( من تصميم الباحثه ) نظرا لعدم وجود مقياس خاص لقياس اتجاهات المراه نحو الترويح الرياضى , وله1ا قامت الباحثه بتصميم هذا القياس , كما قامت بقراءة الدرسات المرتبطه بموضوع البحث ودراسة بعض المراجع العربيه والاجنبيه المرتبطه بموضوع البحث , هذا بجانب مقابله مجموعه من الخبراء فى مجال علم النفس و الاجتماع و الترويح الرياضى و الاختبارات و المقاييس من اجل وضع النقاط العريضه لبناء المقاييس , و بهذا تم وضع االنقاط العريضه لبناء المقاييس كما وجه نظر الباحثه الى تحديد الابعاد الاساسيه للمقاييس ومن هنا تم وضع سبعه ابعاد للمقاييس بعد الاتفاق مع هيئه الاشراف , مع وضع تعريف خاص لكل بعد لتوضيح معنى وهدف البعد بما يتمشى مع هدف البحث , ثم تم وضع هذه الابعاد وتعريفتها فى استمارة استطلاع رأى مرفق (2) وتم عرضها على مجموعه الخبراء المتخصصين فى مجال الترويح الرياضى و علم الجتلمع وعلم النفس والاختبارات والمقاييس مرفق (1) , وتم بعد ذلك تعديل المقاييس كما رأى الخبراء من حذف واضافه ودمج وتعديل فى الصياغه للابعاد المعروضه عليهم .
وبعد اجراء المعدلات الاحصائيه الازمه اصبح مقاييس فى صورته النهائيه مكون من اربعه ابعاد وتحتوى بداخلها على ( 86) مفرده .
الهيئه الاستطلاعيه :
0 بعد ان تم اعداد المقاييس للتطبيق و موافقة الخبراء قامت الباحثه بتطبيقه فى الفتره من يوم الاحد ( 2003/9/14 ) حتى يوم الاحد الموافق ( 2003/9/20 ) على عينه استطلاعيه اولى قوامها (20 ) امرأه وذلك بغرض من وضوح الهدف للعينه والذى وضع من اجله المقياس , وسهوله وفهم الابعاد و المفردات التى بداخلها , ومناسبة الوقت بالاجابه وسهولة الميزان الموضوع وملائمه المقاييس , ثم تم تطبيقه على عينه استطلاعيه ثانيه بلغ قوامها (200) امرأة بغرض اختبار الاتساق الداخلى لمفردات كل بعد من الابعاد الاربعه للمقاييس وذلك خلال الفتره من يوم الاحد ( 2003/9/28 ) وحتى يوم الحد الموافق (2003/10/5) .
صدق القياس
تم ايجاد صدق القياس عن طريق صدق المحكمين،الصدق بطريقة االاتساق الداخلى
صدق المحكمين
وذلك من خلال عرض المقياس على السادة الخبراء من حيث الابعاد المقترحة،وعرضه مرة ثانية من حيث المفرادات المنتمية لكل بعد الاتفاق على اربعة الابعاد وانتماء مفردتها لكل بعد مفرد (5)
الصدق بالاتساق الداخلى
قامت الباحثة بحساب معامل الاتساق الداخلى للمقياس ككل وذلك بحساب قيم معاملات الارتباط بين المفرادات والبعد التى تتنتمى اليه ومعاملات الالتواء ومعاملات التميز والصعوبة لكل البعد على عينة التقنين قوامها (200)امراءة من مختلف المتغيرات الماخوذة فى مجتمع البحث
ثبات القياس
قامت الباحثة بايجاد معامل ثبات القياس على عينة التقنين (200)امراءة بطريقة الفا،وريتشادسون بتعديل جدول 020)
المقياس فى صورته النهائية
بعد التاكد من صلاحية مقياس اتجاهات المراءة نحو الترويح الرياضى كاداة المقياس ،تم اعدادة فى صورتة النهائية والتى اشتمل على (75)مفرده موزعة على (4)ابعاد
تطبيق المقياس
بعد ان قامت الباحثة باعداد المقياس فى صورته النهائية مرفق(6)تم تطبيقه فى الفتلرة من يوم الاحد الموافق(2004/5/2) وحتى يوم الاحد (16/5/2004)وذلك على عينة البحث الاساسية والتىقوامها (560)امراءة ممن يقمن فى محافظة اسيوط،تم اختيارهن بالطريقة العشوائية من مجتمع البحث الاصلى البالغ عددة (860)امراءة
المعالجة الاحصائية تمت معالجة النتائج احصائيا باستخدام
معاملات الارتباط-معاملات -معاملات الالتواء- معاملات التميز والصعوبة- استخدام التجزئة النصفية-استخراج معمل الفاكرونباخ
الاستخلاصات
المقياس ثبت صدقه واصبح صالحا لتطبيقه على العينات مختلفة
دراسة اتجاهات المراءة نحو الترويح الرياضى
التوصل الى المعوقات التى تحول دون ممارستها للرويح الرياضى
التوصل الى المقترحات التى تساعدها على ممارسة التروح الرياضى
واحقيتها فى ذلك, كما انها تساعد على حل كثير من المشاكل البدنية والصحية التى تتعرض لها المراة فى اعمال مختلفة لها. حيث ممارستها لتلك الانشطة الترويحية الرياضية يساعدها على زيادة كفاءة الاجهزة الحيوية وحمايتة من امراض كثيرة نفسية واجتماعية كما انها تقيها زيادة الوزن وتساعدها على الاحتفاظ بجمالها ورشاقتها ةالتى تسعى اليها المراة على مستوى العام.
وبالرغم من التقدم العلمى الواضح والملموس فى مجال الترويح الرياضى وفى مجال الاختبارات والقاييس لمختلف العلوم إلا ان القياس فى مجال الترويح الرياضى للمراة لم يحظ بالقدر المناسب من الاهتمام سواء فى البحوث او الدراسات (على حد على الباحثة) اذا انمن خلال الاطلاعات على البحوث والدراسات النظرية فى مجال الترويحى الرياضى لم يستدل العدد المناسب عن دراسات تستهدف بناء مقياس لاتجاهات المراة نحو الترويح الرياضى , ومن هذا المنطلق رات الباحثة ضرورة بناء مقياس لاتجاهات المراة نحو الترويح الرياضى,حيث دراسة تلك الاتجاهات يؤدى الى معرفة المقترحات والتوصيات والتى من شانها دفع المجتمع نحو الاهتمام بالترويح الرياضى للمراة وتدعيمة , كما ان تجربة هذا المقياس ليصبح صالحا للاستخدام فى المجالات المختلفة التى ترتبط بة يعتبر خطوة ايجابية للمراة على طريق الرياضة.
اهداف البحث
يهدف البحث الى:
*بناء مقياس لاتجاهات المراة نحو الترويح الرياضى.
*دراسة اتجاهات المراة نحو الترويح الرياضى.
التواصل الى بعض المقترحات والتوصيات التى من شانها دفع المجتمع نحو الاهتمام بالترويح الرياضى للمراة وتدعيمة.
منهج البحث:

استخدمت الباحثة المهج الوصفى -الدراسات المسحية وذلك لملاءمتة لطبيعة البحث وتحقيق الهدف منة.
مجتمع البحث:

يشتمل مجتمع البحث على المراة المقيمة فى محافظة اسيوط وبلغ اجمالى عددهن (860) امراة ممن تتراوح اعمارهن (30-60) سنة,وقد تم تصنفيهن وفقا لنتغيرات السن - التعليم - الحالة الاجتماعية - العمل

وفيما يلى تصنيف عينة البحث بالنسبة لمتغير السن :

- من سن 30 - 40 سنة , عددهن (370) امراة
- من سن 40 - 50 سنة ,عددهن (290) امراة
-من سن 50 - 60 سنة ,عددهن (200) امراة
بالنسبة لمتغير التعليم:
تعليم متوسط بواقع (520) امراة
تعليم عالى بواقع (340)امراة
بالنسبة لنتغير العمل :
من تعمل بواقع (450)امراة
من لا تعمل بواقع (410) امراة
بالنسبة لمتغير الحالة الاجتماعية :
والادراك والفهم لمعنى الترويح الرياضى و مساعدتهن لى ذلك ايضا مع توضيح الـلازم لهن , ايضا التعرف على نوعية الانشطه التى يمك ان تمارسها المرأه و الامكانات المتاحهو العقبات والحلول , ايضا معرفة قدر الوعى و الادراك عند المرأه لاهمية ممارسه الانشطه الترويحيه الرياضيه منذ الصغر و داخل الاسرة
- مقياس اتجهات المرأه نحو الترويح الرياضى ( من تصميم الباحثه ) نظرا لعدم وجود مقياس خاص لقياس اتجاهات المراه نحو الترويح الرياضى , وله1ا قامت الباحثه بتصميم هذا القياس , كما قامت بقراءة الدرسات المرتبطه بموضوع البحث ودراسة بعض المراجع العربيه والاجنبيه المرتبطه بموضوع البحث , هذا بجانب مقابله مجموعه من الخبراء فى مجال علم النفس و الاجتماع و الترويح الرياضى و الاختبارات و المقاييس من اجل وضع النقاط العريضه لبناء المقاييس , و بهذا تم وضع االنقاط العريضه لبناء المقاييس كما وجه نظر الباحثه الى تحديد الابعاد الاساسيه للمقاييس ومن هنا تم وضع سبعه ابعاد للمقاييس بعد الاتفاق مع هيئه الاشراف , مع وضع تعريف خاص لكل بعد لتوضيح معنى وهدف البعد بما يتمشى مع هدف البحث , ثم تم وضع هذه الابعاد وتعريفتها فى استمارة استطلاع رأى مرفق (2) وتم عرضها على مجموعه الخبراء المتخصصين فى مجال الترويح الرياضى و علم الجتلمع وعلم النفس والاختبارات والمقاييس مرفق (1) , وتم بعد ذلك تعديل المقاييس كما رأى الخبراء من حذف واضافه ودمج وتعديل فى الصياغه للابعاد المعروضه عليهم .
وبعد اجراء المعدلات الاحصائيه الازمه اصبح مقاييس فى صورته النهائيه مكون من اربعه ابعاد وتحتوى بداخلها على ( 86) مفرده .
الهيئه الاستطلاعيه :
0 بعد ان تم اعداد المقاييس للتطبيق و موافقة الخبراء قامت الباحثه بتطبيقه فى الفتره من يوم الاحد ( 2003/9/14 ) حتى يوم الاحد الموافق ( 2003/9/20 ) على عينه استطلاعيه اولى قوامها (20 ) امرأه وذلك بغرض من وضوح الهدف للعينه والذى وضع من اجله المقياس , وسهوله وفهم الابعاد و المفردات التى بداخلها , ومناسبة الوقت بالاجابه وسهولة الميزان الموضوع وملائمه المقاييس , ثم تم تطبيقه على عينه استطلاعيه ثانيه بلغ قوامها (200) امرأة بغرض اختبار الاتساق الداخلى لمفردات كل بعد من الابعاد الاربعه للمقاييس وذلك خلال الفتره من يوم الاحد ( 2003/9/28 ) وحتى يوم الحد الموافق (2003/10/5) .
صدق القياس
تم ايجاد صدق القياس عن طريق صدق المحكمين،الصدق بطريقة االاتساق الداخلى
صدق المحكمين
وذلك من خلال عرض المقياس على السادة الخبراء من حيث الابعاد المقترحة،وعرضه مرة ثانية من حيث المفرادات المنتمية لكل بعد الاتفاق على اربعة الابعاد وانتماء مفردتها لكل بعد مفرد (5)
الصدق بالاتساق الداخلى
قامت الباحثة بحساب معامل الاتساق الداخلى للمقياس ككل وذلك بحساب قيم معاملات الارتباط بين المفرادات والبعد التى تتنتمى اليه ومعاملات الالتواء ومعاملات التميز والصعوبة لكل البعد على عينة التقنين قوامها (200)امراءة من مختلف المتغيرات الماخوذة فى مجتمع البحث
ثبات القياس
قامت الباحثة بايجاد معامل ثبات القياس على عينة التقنين (200)امراءة بطريقة الفا،وريتشادسون بتعديل جدول 020)
المقياس فى صورته النهائية
بعد التاكد من صلاحية مقياس اتجاهات المراءة نحو الترويح الرياضى كاداة المقياس ،تم اعدادة فى صورتة النهائية والتى اشتمل على (75)مفرده موزعة على (4)ابعاد
تطبيق المقياس
بعد ان قامت الباحثة باعداد المقياس فى صورته النهائية مرفق(6)تم تطبيقه فى الفتلرة من يوم الاحد الموافق(2004/5/2) وحتى يوم الاحد (16/5/2004)وذلك على عينة البحث الاساسية والتىقوامها (560)امراءة ممن يقمن فى محافظة اسيوط،تم اختيارهن بالطريقة العشوائية من مجتمع البحث الاصلى البالغ عددة (860)امراءة
المعالجة الاحصائية تمت معالجة النتائج احصائيا باستخدام
معاملات الارتباط-معاملات -معاملات الالتواء- معاملات التميز والصعوبة- استخدام التجزئة النصفية-استخراج معمل الفاكرونباخ
الاستخلاصات
المقياس ثبت صدقه واصبح صالحا لتطبيقه على العينات مختلفة
دراسة اتجاهات المراءة نحو الترويح الرياضى
التوصل الى المعوقات التى تحول دون ممارستها للرويح الرياضى
التوصل الى المقترحات التى تساعدها على ممارسة التروح الرياضى