الفهرس 
مقدمةيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 268 |  |  |
| | | from | 268 | | |
المستخلص
هدف البحث :
تهدف الدراسة إلي الكشف عن التراث الثمين الذي تركه لنا ابن الرفعة ؛ليكون ذلك عونا للباحثين في الدراسات الفقهية .
منهج البحث :
اتبع الباحث المنهج الوصفي التحليلي .
نتائج البحث :
1- سار ابن الرفعة علي منهج الفقهاء السابقين عليه .
2- يضع ابن الرفعة عبارات التنبيه ،معنونا لها ب”قال” ،ويعلق عليها ،ويشرحها شرحا وافيا ،ناقلا آراء المذاهب الأخرى .
3- يشير ابن الرفعة أحيانا إلي آراء أئمة المذاهب الأخرى ،كالأمام أبي حنيفة ومالك .
4- عندما يستشهد بالآيات القرآنية فانه يأخذ منها المراد الاستشهاد به ،دون نسبة هذه الآيات إلى سورها ،كما انه لا يخرج الأحاديث النبوية ،والآثار .
5- يقوم ابن الرفعة بذكر المسائل والفروع دون أن يعنون لها .
6- عندما ينقل قولا أو رأيا لفقيه ينسبه إلى قائله ومصدره ،وهو في كل ذلك لا يعتمد إلا على المشهور من الكتب .
7- يذكر العلم بما اشتهر به ،سواء كان اسما كالقاضي الحسين ،أو كنية كالقاضي أبى الطيب والطبري ،أو لقبا كالبغوى ،أو يذكر العلم مقرونا باسم كتابه كصاحب التتمة ،وإذا أطلق لفظ ”الشيخ” فإنه يريد الشيرازي ،وإذا أطلق لفظ ”الإمام ” فإنه يريد به إمام الحرمين .
8- يتميز أسلوب ابن الرفعة بالاعتدال ،فلا يطنب حين ينبغي الإيجاز ، ولا يوجز حين ينبغي الإطناب ،فلا إفراط ولا تفريط .
9- يعد مذهب جمهور الفقهاء في ثبوت شهر رمضان هو الأرجح .
10- يعد مذهب الحنفية في حكم صيام الحامل والمرضع هو الأقرب إلي روح الشريعة السمحة .
11- إن ما ذهب إليه جمهور الفقهاء في قضاء رمضان هو الأرجح
12- خروجا من الخلاف وتعدد الآراء في صيام يوم الشك يستحب أن يتبع الناس إمامهم في ذلك ،فإن صام صاموا ،وإن أفطر أفطروا
13- ترى الباحثة أن ما ذهب إليه الجمهور هو الأرجح في مسألة ”الكفارة علي المرأة إذا جومعت وهى مختارة في الصيام ”.