الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص هدفت الدراسة إلى: 1- التعرف على العوامل التي تؤدي بالفتاة إلى الشعور بتأخر سن زواجها. 2- تحديد العمر الذي يبدأ عنده اعتبار القتاة متأخرة في سن الزواج. 3- التعرف على الفروق بين المتأخرات في الزواج على مقياس الإدراك النفسي لتأخر سن الزواج وفقًا لفئتهم العمرية-البيئة-المستوى الاقتصادي والاجتماعي. 4- التعرف على ما إذا كان هناك فروق في الكفاءة المهنية بين معلمات التعليم الإعدادي المتأخرات في سن الزواج والمعلمات المتزوجات. 5- التعرف على العلاقة بين الإدراك النفسي لتأخر سن الزواج لدى الفتاة وبين كفاءة أدائها كمعلمة بالمرحلة الإعدادية. وقد توصت الدراسة إلى النتائج التالية 1- هناك عاملان يشكلان الإدراك النفسي لتأخر سن الزواج تم تقسيمهما وترتيبهما طبقًا لأهميتها كما يلي: إدراك الضغوط الاجتماعية - إدراك دور العمل والطموح العملي. 2- وجود فروق دالة بين المجموعتين: فئة العمر من (25- أقل من 30 عاما) وفئة العمر (30- 40 عاما) في الإدراك النفسي لتأخر سن الزواج لصالح فئة العمر (30- 40 عاما). 3- عدم وجود فروق دالة بين الفتيات التي تسكن الريف في عوامل الإدراك النفسي لتأخر سن الزواج. 4- لا يوجد ارتباط دال بين الإدراك النفسي لتأخر سن الزواج والمستوى الاقتصادي والاجتماعي للأسرة التي تنتمي إليها الفتاة المتأخرة في سن الزواج. 5- وجود فروق بين المجموعتين )المعلمات المتأخرات في سن الزواج والمعلمات المتزوجات) في الكفاءة المهنية لصالح المعلمات المتأخرات في سن الزواج. 6- لا يوجد ارتباط دال بين الإدراك النفسي لتأخر سن الزواج والكفاءة المهنية للمعلمة المتأخرة في سن الزواج. |